الصفحه ٥٨ :
ماكان في حربه تلك.
قال : فخرج
خالدا حين رضي عنه أبو بكر وعمر جالس في المسجد فقال : هلم ألي يا
الصفحه ١٢٦ : دم ، فدعى بلبن فشربه
فخرج من جرحه ، فقالوا : لا بأس عليك يا أمير المؤمنين قال : أن يكن القتل بأسا
فقد
الصفحه ١٤٢ : من
المقدوحين المجروحين الذين لا يوثق بخبرهم ولا يعتمد على حديثهم.
قال البخاري في
كتاب الضعفاء : عطا
الصفحه ١٠٩ : ، فتفرقوا لا تؤذوه ، فتفرق الناس
غير عمر بن الخطاب يتنحنح ويتكلم ويستأذن حتى أذن له رسول الله (ص) قال عمر
الصفحه ١٢٤ : لبنا
فخرج ، فقال : لا أرى تمسي ، فما كنت فاعلا فافعل (٢).
وذكر ابن سعد
في الطبقات خبرا آخر وفيه : إن
الصفحه ١١٣ : : والله لا نسأل رسول الله (ص)
بعد هذا المجلس ما ليس عنده (٣).
وقال صديق حسن
خان الفتوحي (٤) في تفسيره
الصفحه ٧٢ : جسيمة ، يا لله وللعجب كيف يجترأ مسلم على
أن ينسب الى رسول الله (ص) تزويج أبنته فاطمة الزهراء سلام الله
الصفحه ١٦٤ : سعد من الإكاذيب الواضحة ولا تصح عند
العوام فضلا عن الخواص ، ويقول : قائل هذا القول الباطل الى التورط
الصفحه ١٧٣ :
أما ما ذكره
ابن عبد البر في آخر كلامه بقوله : وتوفيت أم كلثوم وأبنها زيد في وقت واحد ، الى
قوله
الصفحه ٢٥ : .
وهنا ينبغي
القول بصراحة إن هذه الكتب والوديعات ، لا تمثل وجهة النظر الشيعي ، ولا تمت
للشيعة بصلة ، وإن
الصفحه ١١٥ : عثمان بن مضعون قالت
أمرأته : هنيئا لك يا ابن مضعون بالجنة قال : فنظر إليها رسول الله (ص) نظرة غضب
فقال
الصفحه ١٨٠ : واحد اصيب زيد في حرب كانت
بين بني عدي فخرج ليصلح بينهم فشجه رجل وهو لا يعرفه في الظلمة فعاش أياما
الصفحه ٤٨ : مالك رضي الله عنه قال جاء أبو بكر الى النبي
(ص) فقعد بين يديه فقال يا رسول الله قد علمت منا صحبتي وقدمي
الصفحه ١٣٧ : دعوى هذا العقد.
أما قول عمر : انكخيها
يا علي فوالله ما على ظهر الأرض رجل يرصد من حسن صحابتها ما أرصد
الصفحه ١٧٢ :
الأسناد في هذا الخبر الواضح الفساد هو أسلم ويكفي في قدحه وأتهامه كونه مولى عمر
بن الخطاب كما لا يخفى على