الصفحه ٩٨ : إذا قصرت ،
وقد أمسيت وليس بيني وبين الله احد (٢).
وقال ابن عبد
بر القرطبي ، في الأستيعاب : وروي عن
الصفحه ١٧٧ : بنفسه في كتابه أعني
أسد الغابة ذكر في ترجمة عون بن جعفر إنه أستشهد بتستر ولا عقب له وهذه عيون
الفاظه
الصفحه ١٨٠ : كتابه الأصابة ، في حق سيدتنا أم كلثوم (س) وهذه
الفاظه : أم كلثوم ..
بنت علي بن أبي
طالب الهاشمية أمها
الصفحه ٨٥ : .
قال أبو محمد
عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري في كتاب ، الأمامة والسياسة ، ما لفظه : إن
أبا بكر رضي
الصفحه ٥٨ : يوسف بن قزا وغلي المعروف بسبط أبن الجوزي (٣) في كتابه المسمى ـ مرآة الزمان في تاريخ الأعيان ـ ، في قصة
الصفحه ٦٢ :
وقال محمد
مرتضى الزبيدي ، في تاج العروس ، في لغة ـ بعج ـ وفي حديث عمرو وصف عمر رضي الله
عنه فقال
الصفحه ٩٦ : يزوجه مولانا (ع)
ابنته الكريمة ، وذلك لا يستريب فيه عاقل دين له أدنى مسكة من الأنصاف.
أما إعتقاد
أمير
الصفحه ١٠٤ : (٣).
ذكر كون عمر
أفظ وأغلظ بنص أزواج النبي (ص) قال محمد بن سعد البصري في كتابه الطبقات : اخبرنا
محمد بن عمر
الصفحه ٦٣ :
فوق رأسه حزمة من الحطب ، وعلى اذنه مثلها ، وما منهما إلا في عزة لا تبلغ
من سعيه ، والله ماكان
الصفحه ١٤٩ : عليه حيث
كان الكتاب عندك قال : أستحي من أبنه وهو صديق لي ، قلت : فما ذا تقول فيه قال : كان
يقلب أحاديث
الصفحه ١٤٦ : التفصيل فعليه الرجوع
الى مجلد حديث الغدير من كتاب العبقات (٢).
وقال الخطيب
البغدادي في تاريخه في ترجمة
الصفحه ١٠٠ : تيمة
، في منهاج السنة ، في ضمن كلام له يذكر فيه عمر ما لفظه : ولهذا لما استخلفه أبو
بكر كره خلافته
الصفحه ١٠٨ :
والتدبير واقعة ضرب عمر زوجته وذكر ذلك عند رسول الله (ص).
قال محمد بن
سعيد البصري في كتاب الطبقات أخبرنا
الصفحه ٧٧ : العنكبوت عند ذوي
الأحلام ، حيث قال في كتابه المسمى ـ سند السعادات في حسن خاتمة السادات ، ما لفظه
: در روايت
الصفحه ١٤٤ : ، حدثنا عطاء الخراساني ، وكان نسيا. وقال الترمذي في كتاب
العلل : قال محمد يعني النجادي ما أعرف لمالك رجلا