الصفحه ٦ :
منها ما قيل
على هواء مكة والمدينة ولايجوز استعماله على سائر الاهوية.
ومنها ما اخبر
به العالم
الصفحه ٧ : .
ويؤيد ذلك أنا
ألفينا جماعة من الشيعة المخلصين كان مدار عملهم ومعالجتهم على الاخبار المروية
عنهم (ع) ولم
الصفحه ١٤ :
عليه بعد ذلك ـ لكتابهما لا توجب القدح في المؤلفين ولا التوهين لكتابهما ،
إذ انه له كتب معتبرة
الصفحه ٧٣ : بعضهم
عليهم السلام وجع الاذن وانه يسيل منه القيح والدم قال له خذ جبنا عتيقا اعتق ما
تقدر عليه فدقه دقا
الصفحه ١٢٤ : عليه السلام قال هذه عوذة لمن ابتلى ببلاء من هذه البلايا الفادحة مثل
الاكلة وغيرها تضع يدك على رأس صاحب
الصفحه ١٠ : كان عنده
اثارة من علم الطب اليونانى أو الهندي أو إنه حصل على شئ من سائر كتب الطب
القديمة.
لذلك
الصفحه ١١ :
علي بن الحسن بن فضال بن عمر بن أيمن الفطحي.
٨ ـ أبو الحسن
علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي
الصفحه ١٢ : الذريعة ج
١٥ ص ١٤٠ وقال : يقرب من (١١٠٠٠) بيت وله الطب المروي ضعف كتابه الاول.
٤ ـ محمد قاسم
بن غلام علي
الصفحه ٦٥ : بن اسماعيل بن أبي زينب عن الجعفي
عن جابر عن أبي جعفر محمد بن بن الحسين بن على بن أبي طالب (ع) قال شكى
الصفحه ٨١ : بن أبى نجران عن أبى محمد الثمالي عن اسحاق
الجريري قال : قال الباقر عليه السلام يا جريري ارى لونك قد
الصفحه ٨٩ : حدثنا أبو جعفر بن علي بن موسى
عليهم السلام قال : قلت يا ابن رسول الله انى اجد من هذه الشوصة وجعا شديدا
الصفحه ٩٦ :
عشيه أو ضحيها وتعلق القرطاس في وسطها فحين يقع ولدها يقطع عنها ولا يترك
عليها ساعة واحدة
(ما يكتب
الصفحه ١٤٢ : التخمة
٤٨
ما يجوز من
العوذة والرقى والنشر
٦٠
في التسمية على
الطعام
الصفحه ٤ : ، والبلغم وهو ملك يداري ، والمرة وهي الارض إذا رجفت رجفت بمن عليها ، فقال
ابن ماسويه : أعد علي فوالله ما
الصفحه ٩ : بيوتهم نزل وهم المخاطبون به ولا يعرف القرآن إلا من خوطب به.
وقس على
الاستشفاء بآي من القرآن الكريم