الصفحه ٣٧ : وجل.
(عوذة لعرق النسا)
حدثنا معلى بن
إبراهيم الواسطي قال ابن محبوب عن محرز بن سليمان الازرق عن أبى
الصفحه ١٤٤ :
١٠٣
حبابة الوالبية وداء الخبيثة
١٢٠
في عيادة المريض
١٠٤
الصفحه ١٤٢ :
عوذة يوم الجمعة
٥٩
في الحمية
٤٥
عوذة المأخوذ
والمسحور
٥٩
في
الصفحه ١٣١ :
(في الاوقات المكروهة للجماع)
احمد بن الخضيب
النيسابوري قال حدثنا النضر بن سويد عن فضالة بن أيوب
الصفحه ١٠ :
طب الائمة واهتمام أصحابنا به
ذكر اصحاب
المعاجم في تراجم كثير من اصحاب الائمة وحملة حديثهم كثيرا
الصفحه ١٢٦ :
تأخذ جزء من ثوم مقشر ثم تشدخه ولا تنعم دقه وتضعه في طنجير أو في قدر على
قدر ما يحضرك ثم توقد تحته
الصفحه ١٤ :
عليه بعد ذلك ـ لكتابهما لا توجب القدح في المؤلفين ولا التوهين لكتابهما ،
إذ انه له كتب معتبرة
الصفحه ٦٨ :
وعن أبي عبد
الله الصادق (ع) انه سئل الحرمل واللبا فقال أما الحرمل فما يقلقل عرق في الأرض
ولا فرع
الصفحه ١٠٩ :
(في الثؤلول)
سعدويه بن عبد
الله قال حدثنا علي بن النعمان عن أبى الحسن الرضا عليه السلام عن آبائه
الصفحه ٣ : ، فكانت عنايتهم في صحة
الابدان كعنايتهم في تهذيب النفوس.
فهم اطباء
الروح والجسد ، وقد رجع إليهم جماعة
الصفحه ١١١ :
(في علاج المصروع)
عن أبى الحسن
الرضا عليه السلام انه رأى مصروعا فدعا له بقدح فيه ماء ثم قرأ عليه
الصفحه ١٤٠ : كان الجرح له قعر كبير فافتل
الكتان وصب القير في الجرح صبا ثم دس فيه الفتيلة.
(في العين)
تقرأ وتكتب
الصفحه ٥ : الصحة.
فالتحذير من
النهمة التي هي اساس الداء ، والاقتصاد في المطعم بحدود استقامة البدن واحتياجه
الصفحه ٩ :
جاءتكم
موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين) وقوله جل وعلا في سورة الاسراء (٨٢
الصفحه ٤٧ :
فلما اضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم وتركهم في ظلمات لا يبصرون صم بكم عمى
فهم لا يرجعون جعله الله