الصفحه ٧٥ : في جرة خضراء أو في قارورة والشربة منه مثقالان على
الريق نافع باذن الله عز وجل وهو نافع لما ذكر
الصفحه ٧٧ :
(دواء لخفقان الفؤاد والنفس العالي ووجع المعدة وتقويتها)
(ووجع الخاصرة ويزيد في ماء الوجه ويذهب
الصفحه ٨ : مادة الالم وتطهير مصدره حتى تخلص النفس من مشاكلها
بالدعة والاطمئنان الى تأثير مدبر في شؤونها عارف
الصفحه ٧٨ : لا يستطيع ان يحبس بوله ولضربان الفؤاد والنفس العالي والنفخة والتخمة
والدود في البطن ويجلو الفؤاد
الصفحه ٨٩ : ؟ قلت وما هو؟ قال الدواء الجامع
خذ منه حبة بماء المرز نجوش واسعطها به فانها تعافى باذن الله تعالى. (في
الصفحه ١٢٧ : مع طلوع الشمس وإذا اتى عليه تسعة اشهر ينفع باذن
الله من السدر وكثرة النوم والهذيان في المنام والوجل
الصفحه ٩ :
جاءتكم
موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين) وقوله جل وعلا في سورة الاسراء (٨٢
الصفحه ١٢٥ :
وهو الماء الاصفر الذي يكون في البطن والجذام ولكل علامات المرة والبلغم
والنهشة ولمن تلسعه الحية
الصفحه ٦٧ : ما اغفل الناس عن فضل السكر الطبرزد وهو
ينفع من سبعين داء وهو ياكل البلغم اكلا ويقلعه باصله
(في
الصفحه ٦٦ :
بزر قطونا وجزءا من صمغ عربي وجزءا من طين ارمنى يقلى بنار لينه ويستف منه
(في البلغم وعلاجه
الصفحه ٢٩ :
أنت من عوذة أمير المؤمنين عليه السلام قال وما ذاك يا بن رسول الله؟ قال :
إذا فرغت من صلاتك فضع يدك
الصفحه ٦١ :
تقول بسم الله الرحمن الرحيم بسم الله وبالله محمد رسول الله صلى الله عليه
وآله ولا حول ولا قوه إلا
الصفحه ١٤٣ :
٧١
لوجع المعدة وبرودتها وضعفها
٨٧
في بياض العين ووجع الضرس
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
اهتم أئمة أهل
البيت عليهم السلام بمعالجة الجسد كاهتمامهم بمداواة الروح
الصفحه ٤ :
توقوا البرد في
أوله ، وتلقوه في آخره ، فانه يفعل في الابدان كفعله بالاشجار أوله يحرق ، وآخره
يورق