الصفحه ١٠٤ : عليه السلام شفتيه بشئ ما أدرى
أي دعاء كان فقال ادخلي دار النساء حتى تنظرين الى جسدك قال فدخلت فكشفت
الصفحه ٧٣ : بعضهم
عليهم السلام وجع الاذن وانه يسيل منه القيح والدم قال له خذ جبنا عتيقا اعتق ما
تقدر عليه فدقه دقا
الصفحه ١٤٠ : لينة ما بين الاولى الى العصر ، ثم تأخذ كتابا باليا
فتضعه على يدك وتطلى القير عليه وتطليه على الجرح ولو
الصفحه ٧٦ : تأخذ تلتين (١) فتعقدهما وتشد فيهما الفخذ الذي فيه عرق النسا من الورك الى القدم شدا
شديدا اشد ما تقدر
الصفحه ٥ : إذ يمكن ان تكون الاجابة صدرت من أحدهم
«ع» على سؤال المريض وعلاجه بملاحظة ما قلنا. وهو أمر حري
الصفحه ٥٩ : والماء البارد قلت ولم تحتمون من التمر قال لان النبي صلى الله عليه وآله
حمى عليا عليه السلام منه في مرضه
الصفحه ٩٧ : لم يلبس ولبس منه اهله
وولده وليرش الموضع والبيت الذي فيه النفساء فانه لا يصيب أهله ما دامت في نفاسها
الصفحه ١٠٦ : اقلوا
من النظر الى أهل البلاء ولا تدخلوا عليهم وإذا مررتم بهم فاسرعوا المشي لا يصيبكم
ما اصابهم.
(اخذ
الصفحه ٣٧ :
القافلة وانا فيهم فكتبت على عرف جملي لا تخاف دركا ولا تخشى فو الذي بعث
محمدا صلى الله عليه وآله
الصفحه ٧ : ذلك
الذين لا يبالون بالساعات النجومية ، ولا يرجعون الى اصحابها بل يتوكلون على ربهم
ويستعيذون من
الصفحه ٩٠ : : شكوت الى أبى جعفر محمد بن علي
بن موسى عليهم السلام برد المعدة في معدتي وخفقانا في فؤادي فقال اين أنت عن
الصفحه ٣٤ : بن علي عليهما السلام فقال يا بن رسول الله انى اجد
وجعا في عراقيبي قد منعني من النهوض الى الصلاة قال
الصفحه ١٧ : يديه فعوذها فلما قمت من عنده
وودعته صرت الى المرحلة الثانية خرج في هذه الصحيحة العرق فقلت والله ما
الصفحه ٣٩ :
عز وجل فاطلق النبي صلى الله عليه وآله من عقاله فقال يا جبرئيل هذه عوذة
بليغة قال هي من خزانة في
الصفحه ٩ : ) (وننزل
من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا) وقوله تبارك اسمه في سورة فصلت (٤٤