الصفحه ١٤ : واثنى عليه كثيرا فروايته مقبولة
ومنها روايته لكتاب هذين العلمين.
ونظرا لندرة
نسخة ولم يطبع إلا مرة
الصفحه ٢٣ : انزلنا هذا القرآن على جبل لرئيته خاشعا متصدعا من خشيه الله وتلك
الامثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون هو
الصفحه ٣٧ : الجارود عن ابى
اسحاق عن الحارث الاعور الهمداني عن أمير المؤمنين عليه السلام انه علم رجلا من
اصحابه وشكى
الصفحه ٦٠ : إليه رجل من فناء الناس. فقال يا أمير المؤمنين اكلت البارحة طعاما فسميت
فأذاني فقال عليه السلام اكلت
الصفحه ٧٠ : بحقهم بحقهم بحقك يا
إله العالمين فو الله ما قام من مجلسه حتى سكن ما به.
(في الرياح المشبكة)
جعفر بن
الصفحه ٩٠ : فيسقى منه صاحب
خفقان الفؤاد ومن لبه برد المعدة حبة بماء كمون يطبخ فانه يعافى باذن تعالى
(دواء لوجع
الصفحه ١٠٣ : اتينا ابا عبد الله عليه السلام وقد خرج بيونس من الداء الخبيث قال
فجلسنا بين يديه فقلنا اصلحك الله اصبنا
الصفحه ١١٦ : الدوانيق فاخبره بقوله فقال
والله ما استتم ما قال ذهب ما كان في صدري من غائلة وشر.
(في ضربان العروق
الصفحه ١١٧ : وحشة وهم وإذا خالطت الناس لا احس بشئ من ذلك فقال ضع يدك على فؤادك
وقل بسم الله بسم الله بسم الله ثم
الصفحه ١٢٠ : برحمة الله واعوذ بسلطان الله الذي هو على كل شئ قدير
واعوذ بكرم الله واعوذ بجمع الله من شركل جبار عنيد
الصفحه ١٣٣ :
لاصحابه اجتنبوا الغشيان في الليلة التي تريدون فيها السفر فان من فعل ذلك
ثم رزق ولدا كان أحولا
الصفحه ١٢ : الذريعة ج
١٥ ص ١٤٠ وقال : يقرب من (١١٠٠٠) بيت وله الطب المروي ضعف كتابه الاول.
٤ ـ محمد قاسم
بن غلام علي
الصفحه ٥١ : الغالبة فقال
يؤخذ العسل والشونيز ويلعق منه ثلاث لعقات فانها تنقلع وهما المباركان قال الله
تعالى في العسل
الصفحه ٦٢ : به.
وعن عبد الحميد
بن عمر بن الحر قال : دخلت على أبي عبد الله الصادق عليه السلام أيام قدومه من
الصفحه ١١٣ : عليه وآله وسلم فهبطت فأذا ماء البئر
قد صار كانه ماء الحياض من السحر فطلبته مستعجلا حتى انتهيت الى اسفل