الصفحه ١٠٦ : اقلوا
من النظر الى أهل البلاء ولا تدخلوا عليهم وإذا مررتم بهم فاسرعوا المشي لا يصيبكم
ما اصابهم.
(اخذ
الصفحه ١٠٨ : : قال
أبو عبد الله عليه السلام لرجل من اوليائه وقد سأله الرجل فقال يابن رسول الله ان
لي بنتا وانا ارق
الصفحه ١١٠ :
به جعفر الصادق عليه السلام قال : فعوفي منها.
(للورم في الجسد)
محمد بن اسحاق
بن الوليد قال
الصفحه ١١٩ :
اعوذ بملك الله اعوذ بتمام رحمة الله اعوذ برسول الله صلى الله عليه وآله وعلى أهل
بيته من شر ما خلق وذرأ
الصفحه ١٢٢ : من كل داء وسقم ، قال الخراساني لا ادري انه قال يقولها
ثلاث مرات أو سبع مرات.
وعنه انه قال :
دعا
الصفحه ١٢٩ :
الدواء ولم ينجح لانهم متى خالفوهم خولف بهم فهو أن ياخذ من الثوم المقشر
اربعة ارطال ويصب عليه في
الصفحه ١٣١ : عن عبد الرحمان بن سالم قال
قلت لابي جعفر عليه السلام جعلت فداك هل يكره في وقت من الاوقات الجماع؟ قال
الصفحه ١٣٢ : الهلال.
(في الجماع ليلة النصف من الشهر)
احمد بن الحسن
النيسابوري قال حدثنا النضر بن سويد عن فضالة بن
الصفحه ١١ : سابور الزيات ـ ثاني الاخوين مؤلفي كتابنا هذا
٦ ـ عبد الله
بن جعفر بن الحسين بن مالك بن جامع الحميري من
الصفحه ١٨ : بعزة الله وقدرته على ما يشاء من شر ما اجد فانه إذا قال
ذلك صرف الله عنه الاذى ان شاء الله تعالى
(لوجع
الصفحه ٢٩ :
أنت من عوذة أمير المؤمنين عليه السلام قال وما ذاك يا بن رسول الله؟ قال :
إذا فرغت من صلاتك فضع يدك
الصفحه ٣٨ :
والارض اشفني وعافني من دائي هذا فانى عبدك وابن عبدك اتقلب في قبضتك
وناصيتي بيدك تقولها ثلاثا فان
الصفحه ٥٣ : الي بلغني علتك فاشتر صاعا من
بر واستلق على قفاك وانثر على صدرك كيف ما انتثر وقل : اللهم انى اسئلك
الصفحه ٥٤ :
فكتبتها من الرجل قال يقرأ فاتحة الكتاب وقل هو الله أحد وانا انزلناه وآية
الكرسي ثم يكتب على جنبي
الصفحه ٦٥ : من ذلك اعوذ بوجه الله العظيم وبقوته التي لاترام وبقدرته التي لا
يمتنع شئ من شر هذا الوجع وشر ما فيه