الصفحه ١٠٩ :
(في الثؤلول)
سعدويه بن عبد
الله قال حدثنا علي بن النعمان عن أبى الحسن الرضا عليه السلام عن آبائه
الصفحه ١٣٩ : بيت الذي يؤكل فيه كل يوم اللحم
فقال غلطوا غلطا بينا انما قال رسول الله صلى الله عليه وآله ان الله يبغض
الصفحه ٣ : ، فكانت عنايتهم في صحة
الابدان كعنايتهم في تهذيب النفوس.
فهم اطباء
الروح والجسد ، وقد رجع إليهم جماعة
الصفحه ١٣ : حدثنا أبو عتاب والحسين
جميعا به.
وقال في ص ١٥١
: عبد الله بن بسطام أبو عتاب اخو الحسين بن بسطام المقدم
الصفحه ١٠٢ : تأخذ مثله لوزا ازرق وهو عند العراقين مقل ازرق فتنقع
اللوز في ماء الكراث حتى يماث فيه ثلاثين ليلة ثم
الصفحه ١٠٦ : الشارب ، والشعر في الانف)
احمد بن بصير
قال حدثنا زياد بن مروان العبدي عن محمد بن سنان عن أبي عبد الله
الصفحه ١١١ :
(في علاج المصروع)
عن أبى الحسن
الرضا عليه السلام انه رأى مصروعا فدعا له بقدح فيه ماء ثم قرأ عليه
الصفحه ١٤٠ : كان الجرح له قعر كبير فافتل
الكتان وصب القير في الجرح صبا ثم دس فيه الفتيلة.
(في العين)
تقرأ وتكتب
الصفحه ٤ :
توقوا البرد في
أوله ، وتلقوه في آخره ، فانه يفعل في الابدان كفعله بالاشجار أوله يحرق ، وآخره
يورق
الصفحه ٥ : الصحة.
فالتحذير من
النهمة التي هي اساس الداء ، والاقتصاد في المطعم بحدود استقامة البدن واحتياجه
الصفحه ٩ :
جاءتكم
موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين) وقوله جل وعلا في سورة الاسراء (٨٢
الصفحه ٤٧ :
فلما اضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم وتركهم في ظلمات لا يبصرون صم بكم عمى
فهم لا يرجعون جعله الله
الصفحه ٥١ :
(ما جاء في الحمى الربع وفى هذه الحمى وطريق علاجها)
عبد الله بن
بسطام قال حدثنا كامل عن محمد بن
الصفحه ٥٥ : : قال أبو جعفر محمد بن علي عليهما السلام قال : طب العرب في ثلاث
شرطة الحجامة والحقنة وآخر الدواء الكى
الصفحه ٧٤ : رسول الله لا تزال ساهرة تصبح الليل اجمع وانا في جهد
من بكائها وصراخها فمن علينا وعليها بعوذة فقال