الصفحه ٢٦٨ :
عليك ان تمل الحديث عن الله عزوجل وعن خاصته فتكون هالكا حيث كرهت ما يقربك
من محبته لكنت اطلت في
الصفحه ٧٨ : العفو العفو ويترحم عليه ويبالغ فيما يصل نفعه إليه فقد روينا باسنادنا إلى
ابى جعفر محمد بن بابويه في كتاب
الصفحه ٨٢ : الجنازة ثم ينصرف
بخشوعه واقباله ذاكر الله وانه كذا يكون في وفاته وانتقاله.
وان كان الميت
عدوا لله جل
الصفحه ٢٢٦ :
جعفر بن محمد بن محمد بن الطاوس شرف الله قدره وقدس في الملاء الاعلى ذكره ايها
العبد ان كنت مسلما مصدقا
الصفحه ٦ : ادخله حضرة وجوده وشرفه تارة في الاذن
له في الخطاب وتارة بالجواب. ولقد كان بعض العارفين يكثر الخلوات فقيل
الصفحه ١٥٩ :
وشقاوتك.
ذكر محمد بن
يعقوب الكليني في كتاب الكافي قال محمد بن يحيى
الصفحه ١٦ :
المتعبد فان وجد احد فيه نقصانا يعذرنا ما ذكرناه من العجلة وضيق الاوقات
وان وجد فيه تماما ورجحانا
الصفحه ١٩٦ : بن
بصير يسئله ان يكتب له في اسفل كتابه دعاء يعلمه اياه يدعو به فيعتصم به من الذنوب
جامعا للدنيا
الصفحه ١٤٤ : قدره وقدس ذكره قد
كنا ذكرنا في كتاب غياث سلطان الورى لسكان الثرى اسرارا جليلة للاذان فتطلب من ذلك
الصفحه ١٧٦ : بن يحيى أبو على العطار في كتابه على يدى ابى محمد الحذاء قال حدثنا جعفر بن
محمد بن مالك الفزارى قال
الصفحه ٥٠ : يحيى بن زكريا بن شيبان من كتابه سنة سبع
وستين ومائتين في المحرم قال حدثنا الحسن بن على بن ابى حمزة قال
الصفحه ٦١ : الشيخ ابى
قرة رحمة الله في كتابه عمل شهر رمضان غسل ليلة اربع وعشرين منه وغسل ليلة خمس
وعشرين منه وليلة
الصفحه ٦٤ : ويعدمه كل من يعرف حاله
ويزري عليه.
فكذا حال من
مكنه الله جل جلاله في حال حيوته من مناجاته وعباداته وقضا
الصفحه ١٨٧ : في كتابه المعروف باسناده فيه إلى النبي صلى
الله عليه وآله انه عليه السلام كان إذا اراد الانصراف من
الصفحه ١٧٣ : والرغبة إليه والطاعة لامره والحمد لله الذى لم
يجعلني جاحدة لشئ من كتابه ولا متحيرة في شئ من امره والحمد