الصفحه ٢٥ : واليك
نزدلف تبصر من العمى وتجلو بنورك الطخياء (١) فنحن نعوم في سبحات قدسك (٢) وطامى بحرك.
اقول وربما
الصفحه ٤١ : قدر منزلته العالية اذكرني
حتى اذكرك وكان في حضرة الملك كما هو في حضرة الله جل جلاله فانه كان يجتهد في
الصفحه ٥٥ :
فعل ذلك فقد استباح الدخول في الصلوة والعبادات التى تحتاج إلى الطهارة ولا
ينقض هذا التيمم الا ما
الصفحه ٩٨ : الله قدره وقدس في الملاء الاعلى ذكره.
اعلم ان هذا
الفصل يشتمل على عدة معان منها ما نذكره من اسرار
الصفحه ١٠١ : الله من نفسه وابيه وامه وولده واهله وماله من
الناس كلهم.
اقول وقد روى
ابلغ من ذلك في ان الناس لا يحصل
الصفحه ١٠٢ : يقومان بين يديه.
وسيأتى في هذا
الكتاب من خوف النبي صلى الله عليه وآله في الصلوات وخوف عترته المعصومين
الصفحه ١٠٤ :
يعز عليه من العباد ومن مدح اهل الدنيا وثنائهم عليه في الاصدار والايراد
ويكون ترجيح حبه لمدحه الله
الصفحه ١١٠ :
على زيادة عما ذكرناه في الركوع من الذل لمعبوده فاياه ان يكون قلبه خاليا
من اذكار نفسه انه حاضر بين
الصفحه ١١٦ :
إذا كان الله جل جلاله يعفو عن عقاب العبد وهو غير راض عن العبد كما تضمنته
الادعية في عفوه عن المؤمن
الصفحه ١١٩ :
نراك في حركاتاك وسكناتك في دار الفناء تبادر إلى مينفعك إذا وثقت بمنفعته
وتهرب مما يضرك إذا صدقت من
الصفحه ١٢٠ : الميثاق والوفاء الذى قلت حين قوله الست بربكم قالوا بلى.
ذكر التسليم في
الصلوة وذكر الشيخ السعيد أبو جعفر
الصفحه ١٣٢ :
ذلك غشى عليه فان العبد إذا قال لله جل جلاله لبيك وهو مشغول عن الله بغيره وغير
مقبل عليه كان كاذبا في
الصفحه ١٧٦ :
على محمد وآله وسلم تسليما.
ومن المهمات
الامتثال لقول مولينا الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام في
الصفحه ١٩٤ : في السجن ادعية كثيرة كما رويناه
باسنادنا عن والدى قدس الله روحه عن الحسين بن رحلبه رحمه الله عن خال
الصفحه ١٩٩ : المهمات من
تعقيب العصر قرائة انا انزلناه في ليلة القدر عشر مرات فإذ اردت قرائتها فلتكن انت
على صفات من هو