الصفحه ٦ : الاعظم والمقام المعظم من ان لا يرغب مملوكه في حبه وقربه وخدمته الا
بالرشوات بل يجب على مماليكه ان يبذلوا
الصفحه ١٨ : من المناجاة وفضيلة الدعاء للاخوان
بظهر الغيب ولائمة النجاة.
الفصل التاسع
في مقدمات الطهارة وصفة
الصفحه ٣١ : قاهر مطلع عليه وان
هذا العبد لا غنا له عن سيده ولا يخلو ابدا من الحاجة إليه وان هذا المالك جل
جلاله في
الصفحه ٤٨ : في ثقوب الحيوان فلعله يخرج منه ما يؤذيه ويجتنب المواضع
التى يتاذى بها الناس ولا يبول ولا يتغوط في ما
الصفحه ٧٣ : يعقوب الكليني في كتاب الجنائز من
كتاب الكافي ان النبي صلى الله عليه وآله اهدى الله جل جلاله له اربعين
الصفحه ٧٧ : عنده وتنفيره من دار فنائه ويبسط امله في رحمة الله جل جلاله ورجائه
ويحسن ظنه بالله جل جلاله ويشوقه إلى
الصفحه ٩٥ :
على الصلوات والصلوة الوسطى وفيه حديثان آخران بعد ذكر احاديث.
قلت انا وذهب
أبو جعفر محمد بن
الصفحه ٩٦ : يا
محمد ما اصغر جثتك واعضل مسئلتك وانك لاهل للجواب في حديث طويل حذفناه ثم قال يبلغ
شعاعها تخوم العرش
الصفحه ١٠٩ : قدماى لله رب العالمين ان يكون العبد ذاكرا انه قد ادعى في
هذا القول صفات المقبلين على مالك يوم الدين
الصفحه ١٢٣ : ويحمله على عاتقه انه كان يحسد من يتعلم ويعمل لله
بطاعته فإذا راى لاحد فضلا في العمل والعبادة حسده ووقع
الصفحه ١٢٧ :
الاهتمام بها والتعظيم لها ولكن رأيناه قد بعد عن هذا المكان فاحببنا ان
نزيد الان في البيان.
فمن
الصفحه ١٥٤ :
مرارا في الاذان والاقامة حى على الصلوة حى على الفلاح حى على خير العمل
وانت مع ذلك تسمع باذنيك أي
الصفحه ١٨٣ : جعفر بن محمد بن محمد الطاوس قوله في الحديث عليه ازاران ناصح سئلت عنه
بعض اهل الحجاز فذكر انه يجلب من
الصفحه ١٩٠ :
الثانية مكتوب فيها انا الله القادر عبادي وامائي بدلت سيئاتكم حسنات وغفرت
لكم السيئات واحللتكم
الصفحه ١٩٥ :
في الجزء الاول من هذا الكتاب إلى سعيد بن هبة الله الراوندي رحمه الله
فيما ذكره من كتاب قصص الانبيا