الصفحه ١٢١ :
في كتاب جدى ورام قدس الله جل جلاله روحه ونور ضريحه حديثا معناه ان عبدا
ممن يراقب الله جل جلاله
الصفحه ١٣٩ : الذين إذا ذكرت وجلت قلوبهم والمستكملين مناسكهم
والصابرين في البلاء والشاكرين في الرخاء والمطيعين لامرك
الصفحه ٢٢٥ : شفاء من كل داء وامانا من كل خوف
وحفظا من كل سوء ثم يضعها في جيبه فان فعل ذلك في الغدوة فلا يزال في
الصفحه ٢٣٧ : من الحور العين وابدء بوالدي واخواني المؤمنين وأخواتي
المؤمنات في جميع ما سئلتك لنفسي وثن بى برحمتك يا
الصفحه ٢٩١ : تسويد هذه
النسخة الشريفة في غرة شهر
صفر المظفر سنة
١٣٢٦
قد تم بحمد
الله وحسن توفيقه طبع هذا الكتاب
الصفحه ٤ :
وتشريفهم بخدمته ومراقبته وكان ارائهم واهوائهم مفسدة لتدبيره كما نطق به
كتابه المصون في قوله جل
الصفحه ٤٥ :
لسلطانك الذى كان سبب امكانك وانت تعتقد ان لولاه ما خلق الله نفسك ولا
احدا من المكلفين في زمانه
الصفحه ٥٣ :
وريحانها وطيبها قال ثم غسل وجهه فقال اللهم بيض وجهى يوم تسود فيه الوجوه
ثم غسل يده اليمنى فقال
الصفحه ٦٥ :
عنه بكل ما يتهياء النيابة فيه من المفروض كما رتبناه في رد المظالم
واستدراك الجرايم.
ولينظر في
الصفحه ٦٩ :
ويستعده في حيوته لئلا يهون بتكميله بعد وفاته.
ذكر ذلك على ما
نذكره من التفصيل اما الكفن فيكون من الثياب
الصفحه ٧٤ :
اخترته في جوار جدى ومولاى على بن ابى طالب عليه السلام متضيفا ومستجيرا
ورافدا وسائلا واملا متوسلا
الصفحه ٧٥ :
رسول الله صلى الله عليه وآله من الرضاعة وذكر محمد بن معد في الجزء السابع
من كتاب الطبقات حفر أبو
الصفحه ٩١ : في بيت
المقدس الف صلوة وصلوة في المسجد الاعظم مائة صلوة وصلوة في المسجد القبيلة خمس
وعشرون صلوة وصلوة
الصفحه ١٢٤ :
قال وان كان في
عملك تقصير يا معاذ فاقطع لسانك عن اخوانك وعن حملة القرآن ولتكن ذنوبك عليك لا
تحملها
الصفحه ١٢٩ : كان في المسجد الحرام فالمسجد
الحرم قبلة لمن كان في الحرم ومن كان في خارج الحرم فقبلته الحرم واهل