الصفحه ٢٧٩ : يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولى من الذل وكبره
تكبيرا.
ثم يسبح تسبيح
الزهراء عليها السلام وهو آخر
الصفحه ٢٨٧ : حين يأوى إلى
فراشه الا استيقظ في الساعة التى يريد.
ومن الروايات
للانتباه للدعاء والاستغفار حدث محمد
الصفحه ٢٨٨ : ولا تأخذني على تمردي ولا تجعلني من
الغافلين وايقطنى من رقدتي وسهل لى القيام في هذه الليلة في احب
الصفحه ٣ :
بالتقصير في حقوق احساننا فوظيفة مثل ذلك المملوك السقيم الاشتغال بطلب العفو من
المالك الرحيم الحليم الكريم
الصفحه ٢٨ : الصفار عن محمد بن عيسى عن زياد العبدى عن
حماد بن عثمان رفعه إلى ابي عبد الله عليه السلام في قول الله ما
الصفحه ٢٩ : فيه بالدعاء لم يره الله ذلك البلاء ابدا.
يقول السيد
الامام العالم العامل الفقيه العلامة الورع رضى
الصفحه ٣٤ :
وادراك المطالب.
ومما لعله يمكن
ان يكون المراد بهذه الاشارات ان بسط اليد في الرغبة اقرب إلى حال من يكون
الصفحه ٣٧ : السلام يقول ان رجلا كان في بنى اسرائيل فدعى
الله ان يرزقه غلاما ثلث سنين فلما راى ان الله لا يجيبه قال يا
الصفحه ٤٠ : انا اطالبك بما هو لى وهو التوبة وانت تطالبني بما
ليس لك في دعائك فإذا كان ما تعطيني ما اطلب منك وهو لى
الصفحه ٥٢ :
عليه الخوف من تلك المقامات فهل يجوز في ميزان العقل ان يخاف هو عليه
السلام وهو مستقيم وتامن انت
الصفحه ٥٦ :
أو بغير شهوة فإذا صار جنبا فلا يجوز له دخول شئ من المساجد الا عابر سبيل
عند ضرورة ولا يضع فيها
الصفحه ٥٨ : على
زوجها وطئها وطلاقها في حال حيضها على وجه وإذا طهرت واغتسلت ودخل وقت صلوة واجبة وجب
عليها صلوتها
الصفحه ٦١ : الشهر عمل المستحاضة وكل موضع لا يعلم ايام حيضها
فتقضى في ذلك الشهر الصوم عن عشرة ايام وبعض الصلوة عما
الصفحه ٧٦ : الممات فان
هذا من خدايع الشيطان والا فانت ايها الكاره في وقت الامكان فاستدرك ما تقدر عليه
في الحال وما
الصفحه ٩٧ : الرياح وقضى فيها الحوائج الكبار وقال محمد بن مروان
سمعت ابا عبد الله عليه السلام يقول إذا كانت لك إلى