الصفحه ٢٧٤ : في حفظ حياطة المراحم الالهية فسقط سوط لوزمر كان معى
مشدودا في الكجاوة ونحن نسير ليلا فلما نزلنا ضاحى
الصفحه ٢ : له بالمنة جل جلاله على اطلاق لساني بحمده وعلى تأهيلي للثناء على مقدس
مجده.
واجد قلبى
وعقلي في ذل
الصفحه ١٢ : الكليني رضوان الله
جل جلاله عليه في كتاب الكافي في باب من بلغه ثواب من الله تعالى على عمل فصنعه
فقال ما
الصفحه ٢٧ : باسناده عن الصادق عليه السلام ان المراد بالعبادة يستكبر الانسان عنها في
هذه الاية هو الدعاء وان تاركه مع
الصفحه ٣٢ :
ولو كانت من مهماتك في دار الفناء أو لدفع اعظم البلاء فانك ايها العبد لو
عرفته جل جلاله على اليقين
الصفحه ٣٦ : الله
عليه وآله سل تعط سل تعط.
ومن صفات
الداعي ان تكون رغبته في الدعاء في السر افضل من رغبته في الدعا
الصفحه ٤٤ : من اعنان السماء لك يا هذا مثل
ما سئلت في اخيك ولك مائة الف ضعف مثله فلم احب ان ترك مائة الف ضعف
الصفحه ٥٠ : يابن آدم الا تنظر إلى ما خرج من جوفك فلا تدخله الا
طيبا وفرجك لا تدخله في حرام.
اقول انا فإذا
اراد
الصفحه ٦٨ : حق والنار حق والساعة آتية
لاريب فيها وان الله يبعث من في القبور وان محمدا صلى الله عليه وآله رسول
الصفحه ٧٨ : ويقف الغاسل عند جانب
الميت الايمن ويقصد بقلبه انه يغسل هذا الميت واجبا لله جل جلاله ويقول في حال
غسله
الصفحه ٨٢ : الجنازة ثم ينصرف
بخشوعه واقباله ذاكر الله وانه كذا يكون في وفاته وانتقاله.
وان كان الميت
عدوا لله جل
الصفحه ١١١ : بالكذب والبهت والتهوين.
ثم اقول لك ان
كنت تجد في سجودك ما يجده المحب من الروح والسرور إذا قرب من اهل
الصفحه ١١٤ :
السلام بما تبلغ إليه عقول السائلين والسامعين وإذا اعتبرت بعض الروايات في ذلك
وجدتها شاهدة بانهم نفوا عن
الصفحه ١١٨ : روينا في
بعض اسانيدنا لما سئل الصادق عليه السلام عن الصدق فقال ما معناه هو ان لا تختار
على الله غيره
الصفحه ١٤٧ : الفضل العظيم وقد اذن لنا معاشر
المسلمين بالدخول في خدمته والتقدم بين يديه.
وفى المرة
الثانية حى على