الصفحه ٢٨٩ :
بن عبدربه بن خانبه الكرخي في كتابه (في مملياته) وقد قدمنا اسناد كتاب ابن
خانبه ونعيده الان حيث قد
الصفحه ٩ :
والجزء الرابع
اسميه كتاب الاقبال بالاعمال الحسنة فيما يعمل مرة واحدة في كل سنة.
والجزء الخامس
الصفحه ١٦ :
المتعبد فان وجد احد فيه نقصانا يعذرنا ما ذكرناه من العجلة وضيق الاوقات
وان وجد فيه تماما ورجحانا
الصفحه ٥٩ : عليها. الثاني لا يتميز بالصفة المشار
إليها فلترجع في حيضها إلى عادة نسائها من اهلها.
الثالث لا
يتميز
الصفحه ٦٣ :
بصفات الكمال واما اخوفهم من المقام في الدنيا حذرا من نقصان الاعمال
والاحوال كوشفوا بجلالة مولاهم
الصفحه ٧٠ :
باكفانهم الخبر.
اقول ولو لم
يكن الا انه هو الملبوس الذى يجتمع فيه شمله بموليه على ما يرجوه من
الصفحه ٨٠ : مقامها ثم يبسط الازرار
ويجعل عليه قطنا وذريرة ويوفرها عليه ثم يلفه في الازرار والحبرة لفا رقيقا مشفقا
الصفحه ٨٧ : ملك إلى قبره مع كل ملك ثوب وحلة ويوسع في قبره من الضيق
إلى يوم ينفخ في الصور ويعطى المصلى بعدد ما طلعت
الصفحه ١٠٦ :
منك بجلالة ذلك المقام كنت كانك تخاطب ملكا من ملوك الدنيا في حاجة إليه
وظهرك إليه.
اما تعلم انك
الصفحه ١٢٢ :
حجتك عند الله.
ثم قال ان الله
خلق سبعة املاك قبل ان يخلق السماوات فجعل في كل سماء ملكا قد جللها
الصفحه ١٣٥ : بها يديه إلى شحمتي اذنيه سنة مؤكدة سنها النبي صلى الله عليه
وآله عند بعض البشارات له ثم يشرع في تسبيح
الصفحه ١٤٠ : رب حسن الظن بك والصدق في
التوكل عليك واعوذ بك يا رب ان تبتليني ببلية تحملني ضرورتها على التغوث بشئ من
الصفحه ١٤٢ : واهل بيت الوحى اللهم صل على محمد وآل محمد الفلك الجارية في اللجج
الغامرة يأمن من ركبها ويغرق من تركها
الصفحه ١٤٨ : واطاعه وعرفه وعبده واشتغل به وبذكره واحبه وانس إليه واطمأن إليه ووثق به
وخافه واشتاق إليه ووافقه في حكمه
الصفحه ١٥٥ :
فمن ذلك ما
رويناه عن ابي جعفر محمد بن بابويه في كتابه مدينة العلم باسناده فيه إلى ابي عبد
الله