الصفحه ٢ : ومكارمه في طلب العفو منه ويسمعان من لسان حال عموم ذلك الكرم
والاحسان بيان ملاطفة الموافقة والمعاتبة على ما
الصفحه ٧ : تتمات ومهمات فيها مراد من يحب لنفسه بلوغ غايات ولا يقنع بالدون ولا يرضى
بصفقة المغبون.
وعرفت ان لسان
الصفحه ٤٠ :
المعاصي والعبد يطلب من الله ما يدعوه وإذا كان الامركك فان لسان الحال
يقول للعبد عن الله جل جلاله
الصفحه ٦٣ : وجنان ولا لسان ولا امكان تصرف فيما يبعدهم عنه تقيدت الجوارح بقيود الحضور في
خدمة المعبود وتولهت العقول
الصفحه ٧٥ : والانتقال كان من اصلح اعمالنا والمعقول ان نمتثل امر الله جل
جلاله على لسان ملك الموت ونتلقاه بالقبول ولا
الصفحه ١٥٩ : حتى
تواتروا وبلغ الامر إلى انك كانك سمعت ذلك من لسان سيد المرسلين ثم لم يقنع جل جلاله
بذلك حتى شافهك
الصفحه ٢٠١ : لسان
حالك وقلت خاضع فليكن الخضوع على وجه مقالك وفعالك وقلت فقير فليكن صورة مسئلتك
صورة عبد فقير لمولى
الصفحه ٢١٣ :
قلت انا وكيف
لا يشكو لسان الحال إذا لم يقع الشكوى من بيان المقال ونحن على ما شرحناه بعضه من
سو
الصفحه ١٨٢ : يدعو بدعاء وعيته
فسئلته من هو قال من الناس قلت من أي الناس قال من عربها قلت من أي عربها قال من
اشرفها
الصفحه ١٥ :
الحلى اجازة تاريخها شهر ربيع الاول سنة تسع وستماة قال اخبرنا الشيخ عربي
بن مسافر العبادي عن محمد
الصفحه ١٢٠ : شرهم فان لم يسلم لم يأمنوا وان
لم يردوا عليه السلام لم يأمنهم وذلك خلق في العرب فجعل التسليم علامة
الصفحه ١٨٠ :
اجازة تاريخها شهر ربيع الاول سنة تسع وستمائة قال اخبرنا الشيخ عربي بن مسافر
العبادي عن محمد بن ابى
الصفحه ٢٠٧ : الليل والنهار ومن شر
فساق العرب والعجم وفسقة الجن والانس واعوذ بك بدرعك الحصينة التى لاترام واسئلك
ان لا
الصفحه ٢٣٦ : رقبتي من النار واوسع على من
رزقك الحلال وادرء عنى شر فسقة الجن والانس وشر فسقة العرب والعجم وشر كل ذى شر
الصفحه ٢٧٤ : الله عليه وآله من شر ما خلق وذرء
وبرء ومن شر العامة والسامة ومن شر فسقة الجن والانس ومن شر فسقة العرب