الصفحه ٣٧ : السلام يقول ان رجلا كان في بنى اسرائيل فدعى
الله ان يرزقه غلاما ثلث سنين فلما راى ان الله لا يجيبه قال يا
الصفحه ٤٠ : انا اطالبك بما هو لى وهو التوبة وانت تطالبني بما
ليس لك في دعائك فإذا كان ما تعطيني ما اطلب منك وهو لى
الصفحه ٥٦ :
أو بغير شهوة فإذا صار جنبا فلا يجوز له دخول شئ من المساجد الا عابر سبيل
عند ضرورة ولا يضع فيها
الصفحه ٥٨ : على
زوجها وطئها وطلاقها في حال حيضها على وجه وإذا طهرت واغتسلت ودخل وقت صلوة واجبة وجب
عليها صلوتها
الصفحه ٦١ : الشهر عمل المستحاضة وكل موضع لا يعلم ايام حيضها
فتقضى في ذلك الشهر الصوم عن عشرة ايام وبعض الصلوة عما
الصفحه ٧٦ : الممات فان
هذا من خدايع الشيطان والا فانت ايها الكاره في وقت الامكان فاستدرك ما تقدر عليه
في الحال وما
الصفحه ١١٢ : جلاله طاعته كان في هذه الحال كارها لحب الله بل كارها لله جل جلاله
بل باغضا لله جل جلاله لان ضد الحب
الصفحه ١٣٤ : ونذكرها الان ليكون اخف على
الطالبين يقول في قنوته لا اله الا الله الحليم الكريم لا اله الا الله العلى
الصفحه ١٤٥ : بالعقوبة كرما وصفحا وحلما.
والوجه الاخر
في معنى الله اكبر أي الجواد جزيل العطاء كريم الفعال.
والوجه
الصفحه ١٥١ : بعد الاذان والاقامة فقد رويت في ذلك روايات عامة.
منها ما حدث به
أبو الفضل محمد بن عبيدالله رحمه الله
الصفحه ١٦٣ :
ورسوله ارسله بالحق بشيرا ونذيرا بين يدى الساعة واشهد ان الجنة حق وان النار حق
وان الساعة آتية لاريب فيها
الصفحه ١٧٧ : السلام دعوات يدعو بهن في
عقيب كل صلاة مفروضة فقلت له يابن رسول الله علمني دعواتك هذه التى تدعو بها فقال
الصفحه ١٨١ : الفريضة فقلنا وما كان يقول قال كان يقول اليك رفعت
الاصوات وعنت الوجوه ولك خضعت الرقاب واليك التحاكم في
الصفحه ١٨٧ : في كتابه المعروف باسناده فيه إلى النبي صلى
الله عليه وآله انه عليه السلام كان إذا اراد الانصراف من
الصفحه ١٩٨ : .
فقد روى عن
مولينا امير المؤمنين على بن ابى طالب عليه السلام انه كان يوما جالسا في حشد من
الناس من