الصفحه ١٧٠ : ان تعافينى في الدينا والاخرة قال
أبو يحيى سمعت ابا جعفر عليه السلام يقول الدعاء هذا مستجاب.
ومن
الصفحه ١٧٩ :
اجعل في صلوتى ودعائي رهبة منك ورغبة اليك وراحة تمن بها على اللهم لا
تحرمني سعة رحمتك وسبوغ نعمتك
الصفحه ١٨٠ :
المستجار بمكة وجماعة زهاء ثلثين رجلا لم يكن فيهم مخلص غير محمد بن ابى القاسم
فبينا نحن كذلك في اليوم السادس
الصفحه ١٨٢ :
كان على بن الحسين سيد العابدين يقول في سجوده فيهذا الموضع واشار بيده إلى
الحجر تحت الميزاب عبيدك
الصفحه ١٩٢ : ويقول اعوذ بالله من الشيطان
الرجيم ثم يقرء الحمد وسورة وان قرء في كل ركعة مع الحمد قل هو الله احد وانا
الصفحه ٢٠٢ :
صحيفتك من الجنايات فلا تحسب انك إذا قلت ذلك وانت غافل وكاذب في هذه
الدعاوى والاستغفارات انك تكون
الصفحه ٢١١ : على بن
موسى بن جعفر بن محمد بن محمد الطاوس الحسينى شرف الله قدره وقدس في الملاء الاعلى
ذكره رويت
الصفحه ٢١٧ : .
ثم تستحضر
بعقلك ان جوارحك قد كتبت قصصا إلى الله تعالى تشكو من تصريفك لها في غير ما خلقت
له وكذلك يشكو
الصفحه ٢٢٨ : سمعت مثله قط قال هذا دعاء امير
المؤمنين عليه السلام ليلة بات في فراش رسول الله صلى الله عليه وآله وهو
الصفحه ٢٣٠ :
إذا امسيت واصبحت فقل في دبر الفريضة في صلوة المغرب وصلوة الفجر استعيذ
بالله من الشيطان الرجيم عشر
الصفحه ٢٧٩ : يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولى من الذل وكبره
تكبيرا.
ثم يسبح تسبيح
الزهراء عليها السلام وهو آخر
الصفحه ٢٨٧ : حين يأوى إلى
فراشه الا استيقظ في الساعة التى يريد.
ومن الروايات
للانتباه للدعاء والاستغفار حدث محمد
الصفحه ٢٨٨ : ولا تأخذني على تمردي ولا تجعلني من
الغافلين وايقطنى من رقدتي وسهل لى القيام في هذه الليلة في احب
الصفحه ١٩ :
والعشرون في صلوة العصر وما نذكره من الاشارة إلى شرحها وتعقيبها.
الفصل الثاني
والعشرون فيما نذكره من دعا
الصفحه ٣٤ :
وادراك المطالب.
ومما لعله يمكن
ان يكون المراد بهذه الاشارات ان بسط اليد في الرغبة اقرب إلى حال من يكون