الصفحه ٢٧١ : كسبت في يومك من خير أو شر واذكر ما ادخلت بطنك من طيب أو
خبيث.
يقول السيد
الامام العالم العامل الفقيه
الصفحه ٢٧٤ : في حفظ حياطة المراحم الالهية فسقط سوط لوزمر كان معى
مشدودا في الكجاوة ونحن نسير ليلا فلما نزلنا ضاحى
الصفحه ٢٧ : باسناده عن الصادق عليه السلام ان المراد بالعبادة يستكبر الانسان عنها في
هذه الاية هو الدعاء وان تاركه مع
الصفحه ٤٤ : من اعنان السماء لك يا هذا مثل
ما سئلت في اخيك ولك مائة الف ضعف مثله فلم احب ان ترك مائة الف ضعف
الصفحه ٥٠ : يابن آدم الا تنظر إلى ما خرج من جوفك فلا تدخله الا
طيبا وفرجك لا تدخله في حرام.
اقول انا فإذا
اراد
الصفحه ٨٢ : الجنازة ثم ينصرف
بخشوعه واقباله ذاكر الله وانه كذا يكون في وفاته وانتقاله.
وان كان الميت
عدوا لله جل
الصفحه ٨٦ : لعله اراد الكفار الذين خاطبهم النبي عليه السلام
لما قتلهم ببدر ورموهم في القليب فانه عليه السلام قال
الصفحه ١١١ : بالكذب والبهت والتهوين.
ثم اقول لك ان
كنت تجد في سجودك ما يجده المحب من الروح والسرور إذا قرب من اهل
الصفحه ١١٤ :
السلام بما تبلغ إليه عقول السائلين والسامعين وإذا اعتبرت بعض الروايات في ذلك
وجدتها شاهدة بانهم نفوا عن
الصفحه ١١٨ : روينا في
بعض اسانيدنا لما سئل الصادق عليه السلام عن الصدق فقال ما معناه هو ان لا تختار
على الله غيره
الصفحه ١٣١ : السلام هو صبى طفل ومتابعة رسول الله صلى الله عليه وآله سنة في
الاسلام لان الجواب عن ذلك ان النبي صلى الله
الصفحه ١٤٧ : الفضل العظيم وقد اذن لنا معاشر
المسلمين بالدخول في خدمته والتقدم بين يديه.
وفى المرة
الثانية حى على
الصفحه ١٦٤ :
عن ابيه عن آبائه انه قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله من جلس في
مصلاه ثانيا رجله يذكر الله وكل
الصفحه ١٦٦ :
ومن المهمات
لحفظ الانسان في نفسه وداره وماله وولده ما رويناه باسنادنا إلى محمد بن يعقوب
الكليني
الصفحه ١٦٩ : ولا مستكبر على معنى ما
انزلت في كتابك على حدود ما اتانا فيه وما لم ياتنا مؤمن معترف مسلم بذلك راض بما