الصفحه ٥١ : يمتنع من التطهر به لاجل كونه قليلا ويقول قد تنجس بظن
أو تخمين فيكون في امتناعه واهماله لهذه الطهارة
الصفحه ٧١ : والسبب عنده إلى كل ما يبلغ الامل إليه.
ثم صنعت بهما
كذلك في ضريحي مولينا الكاظم مولينا الجواد وضريحي
الصفحه ١٠٧ : فقال لانكم تدعون من لا تعرفون.
ذكر ادب العبد
في قرائة القرآن في الصلوة على سبيل الجملة في ساير الايات
الصفحه ١٠٠ : العبادات على اهل التوفيق والتصديق علمهم الله جل جلاله
ورسوله عليه السلام الفاظا في وصف جلال الله على قدر
الصفحه ١٠٣ :
فقد ظفر ببلوغ الامال وان تعثر في اذيال الالتفات عن موليه وهو يراه فحاله
حال اهل التعثير الذين يقع
الصفحه ١٢٥ : الروايات فمن ذلك معرفة الاوقات للصلوات.
واعلم ان اوقات
النوافل والفرايض تأتى عند شرح الدخول فيها كما
الصفحه ١٧٢ : الراحمين
آمين رب العالمين.
ومن المهمات
الاقتداء بمولانا امير المؤمنين عليه السلام في الدعاء عقيب الخمس
الصفحه ١٧٨ : على موسى وهرون وسلم على محمد وآل محمد كما سلمت على
نوح في العالمين اللهم واورد عليه من ذريته وازاوجه
الصفحه ٢٢٦ :
الفصل الثالث والعشرون
في تلقى الملكين الحافظين عند ابتداء الليل وفى صفة صلوة المغرب وما نذكر
من
الصفحه ٧ :
العز والجاه والظفر بالنجاة والسعادات في الحيوة وبعد الوفاة وجدت في
المصباح الكبير الذى صنفه جدى
الصفحه ٩٠ :
يسكن فيها اطيار فنقل مصلاه إلى تحت الشجرة ليستأنس بالشجرة وتغريد الطير
في الاشجار فعوتب من جانب
الصفحه ١٠٨ : واياك يامن لا تعرف حقيقة ذلك ان تستبعده أو يجعل الشيطان
في تجويز الذى رويناه عندك شكا بل كن به مصدقا اما
الصفحه ١١٧ :
الله كما ذكرناه واخترناه).
فصل اقول ومن
ادب العبد في السجود انه لا يستعجل في رفع رأسه من ذلك
الصفحه ١٢١ :
في كتاب جدى ورام قدس الله جل جلاله روحه ونور ضريحه حديثا معناه ان عبدا
ممن يراقب الله جل جلاله
الصفحه ٢٢٥ : شفاء من كل داء وامانا من كل خوف
وحفظا من كل سوء ثم يضعها في جيبه فان فعل ذلك في الغدوة فلا يزال في