الصفحه ٩٨ : الله قدره وقدس في الملاء الاعلى ذكره.
اعلم ان هذا
الفصل يشتمل على عدة معان منها ما نذكره من اسرار
الصفحه ١٠١ : الله من نفسه وابيه وامه وولده واهله وماله من
الناس كلهم.
اقول وقد روى
ابلغ من ذلك في ان الناس لا يحصل
الصفحه ١٠٢ : يقومان بين يديه.
وسيأتى في هذا
الكتاب من خوف النبي صلى الله عليه وآله في الصلوات وخوف عترته المعصومين
الصفحه ١٠٤ :
يعز عليه من العباد ومن مدح اهل الدنيا وثنائهم عليه في الاصدار والايراد
ويكون ترجيح حبه لمدحه الله
الصفحه ١١٦ :
إذا كان الله جل جلاله يعفو عن عقاب العبد وهو غير راض عن العبد كما تضمنته
الادعية في عفوه عن المؤمن
الصفحه ١١٩ :
نراك في حركاتاك وسكناتك في دار الفناء تبادر إلى مينفعك إذا وثقت بمنفعته
وتهرب مما يضرك إذا صدقت من
الصفحه ١٢٠ : الميثاق والوفاء الذى قلت حين قوله الست بربكم قالوا بلى.
ذكر التسليم في
الصلوة وذكر الشيخ السعيد أبو جعفر
الصفحه ١٣٢ :
ذلك غشى عليه فان العبد إذا قال لله جل جلاله لبيك وهو مشغول عن الله بغيره وغير
مقبل عليه كان كاذبا في
الصفحه ١٧٦ :
على محمد وآله وسلم تسليما.
ومن المهمات
الامتثال لقول مولينا الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام في
الصفحه ١٩٤ : في السجن ادعية كثيرة كما رويناه
باسنادنا عن والدى قدس الله روحه عن الحسين بن رحلبه رحمه الله عن خال
الصفحه ١٩٩ : المهمات من
تعقيب العصر قرائة انا انزلناه في ليلة القدر عشر مرات فإذ اردت قرائتها فلتكن انت
على صفات من هو
الصفحه ٢٠٣ :
يعلم جوارح القلوب سبحان من يحصى عدد الذنوب سبحان من لا يخفى عليه خافية
في الارض ولا في السما
الصفحه ٢١٣ : ء الاعمال ولقد بلغ جهل مماليكه وعبيده إلى انه خلقهم وحده جل جلاله وما شركه
احد في خلقهم وتقديرهم فقال جل
الصفحه ٢١٦ :
فليقبل بقلبه إلى باب رحمة ربه ويتذكر ما جناه في سائر يومه في السرائر والظواهر
ويتوب منه توبة عبد ذليل
الصفحه ٢٣٢ : فضيلة في بعض
الروايات.
اقول فان لم
يتمكن العبد من ترك الكلام مع غير الله جل جلاله حتى يصلى الاربع