الصفحه ٣٢ : عرفت ان اشتغالك بحفظ حرمته وحق رحمته ابلغ فيما تريه
من اجابته ومساعدته.
كما روينا
باسنادنا إلى محمد
الصفحه ٣٧ : عليه السلام قال ان الله تبارك وتعالى اوحى إلى
عيسى بن مريم عليهما السلام قل للملاء من بنى اسرائيل لا
الصفحه ٤١ :
على منزلة ربه من قلبه فانه ان رأى نفسه راغبا إلى تكرار الاذكار عرف ان
لله جل جلاله عنده منزلة تكون
الصفحه ٤٤ : ارويه باسنادى إلى الشيخ
الصدوق ابى محمد هرون بن موسى التلعكبرى قدس الله روحه قال حدثنا محمد بن يعقوب
قال
الصفحه ٤٥ :
المولى العظيم الشأن واياك ان تعتقد اننى قلت هذا لانه محتاج إلى دعائك هيهات
هيهات ان اعتقدت هذا فانت مريض
الصفحه ٥٥ :
فعل ذلك فقد استباح الدخول في الصلوة والعبادات التى تحتاج إلى الطهارة ولا
ينقض هذا التيمم الا ما
الصفحه ٥٨ : كما وصفناه ولها ثلثة احوال
ان كان قليلا فتعتبر بقطنة فإذا لم يبلغ إلى جانب القطنة الفوقاني فعليها
الصفحه ٦٢ : ونكير واستحضار اخطار ما اسلفوا من ذنب صغيرا وكبير
واوايل زلازل تهديد ووعيد وفتح باب إلى عذاب شديد.
فما
الصفحه ٧٤ : .
ولا يقال فهل
سبق احد من العارفين إلى تهيئة قبره قبل الممات.
فاقول قد ورد
ذلك في كثير من الروايات
الصفحه ٧٩ : سرته إلى حيث بلغ عرضها ويلبسه القميص ويكون سابغا من ورائه
وقدامه إلى ان يفضل عن اقدامه ويجعل الجريدة
الصفحه ٨١ : .
ويكبر تكبيرة
يرفع بها يديه ويكبر الذى ورائه بتكبيره فيقول الله اكبر اشهد ان لا اله الا الله
وحده لا شريك
الصفحه ٨٢ : جلاله وقد حضر تقية فيدعوا بعد التكبيرة الرابعة بما يكون اقرب إلى
المراضى الالهية. وان كان الميت مستضعفا
الصفحه ٨٦ : وتفصيل تركناه خوفا من التطويل.
ومن السنة
المؤكدة حمل الطعام إلى اهل الميت ففيه رواية عن النبي عليه افضل
الصفحه ٩٨ : صلى الله عليه وآله
رسوله بالرسالة الربانية وصلوات عليه وعلى آله وتسليم.
ذكر نية الصلوة
اما نية
الصفحه ١٠٣ : صلوته تصريح بالكذب والزور والعدوان اما يكون مستحقا
للهوان وان كان في حال قيامه إلى الصلوة ودخوله فيها