الصفحه ٤٠ : شهوة نفسه ولم يكن قصد ذلك معاملة الله جل جلاله
بالكسب ولا الانفاق فليس العبد خلص من عقوبة ذلك وانما لو
الصفحه ٤١ :
على منزلة ربه من قلبه فانه ان رأى نفسه راغبا إلى تكرار الاذكار عرف ان
لله جل جلاله عنده منزلة تكون
الصفحه ٥١ : والصلوت قد رمى نفسه في الهلكات
واستخف بصاحب الشريعة بل اقدم على من ارسله جل جلاله بامور فظيعة لانه إذا كان
الصفحه ٥٦ : غسله من انزال ماء دافق ان يستبرئ نفسه بالبول أو
ما يجرى مجراه ولا يجب ذلك على النساء.
ثم يغسل كل
موضع
الصفحه ٦٣ : .
فالعاقل من
اهتم غاية الاهتمام بالتأهب لتزلزل الاقدام وعمل ما يوصى به المفرطون فانه إذا فرط
في نفسه
الصفحه ٦٧ : الامور التى تنزل بى وانت ولى في نعمتي والهى
وآله آبائى صلى على محمد وآله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين ابدا
الصفحه ٧٦ : معناه اننى قد استسلمت اليك والقيت
بيدى ونفسي بين يديك ويقرء عنده القرآن ومن افضل ما يقرء عنده سورة يس
الصفحه ٨٢ : عدو لله جل جلاله أو ولى لله جل جلاله فيقول بعد التكبيرة الرابعة
اللهم هذه نفس انت احييتها وانت امتها
الصفحه ٨٩ : ان كان قصده بلبسها لذة نفسه وقلبه
كان كاذبا عند الله في انه لبسها للصلوة أو لاجل ربه وكذلك ان كان
الصفحه ١٠٣ : تكاسل ولا تثاقل وليتحقق من نفسه ان الله جل جلاله اهون عنده
من عبد من عبيده ويا له من خطر هايل.
ذكر
الصفحه ١٠٤ : يكون عند هذه الحال خائفا لما يخافه على نفسه يوم
الحساب والسؤال.
فقد روى محمد
بن يعقوب الكليني ما
الصفحه ١١٠ :
على زيادة عما ذكرناه في الركوع من الذل لمعبوده فاياه ان يكون قلبه خاليا
من اذكار نفسه انه حاضر بين
الصفحه ١٢١ : فما
وجدت لى في الصف الاول موضعا فصليت في الاصف الاخر فوجدت نفسي قد خجلت واستحيت من
الانام ان يرونى
الصفحه ١٢٢ : فانه كان يعجب بنفسه وانه عمل وادخل نفسه العجب امرني ربى الا ادع عمله
يتجاوزني إلى غيرى فاضرب به وجه
الصفحه ١٢٣ : حتى يقوموا بين يديه فيشهدوا له بعمل
صالح ودعاء فيقول الله انتم حفظة عمل عبدى وانا رقيب على ما في نفسه