الصفحه ١٢ : اتاه
ووصفه والظاهر من القول ضد ما له به ذكر كقول ابي جعفر عليه السلام كما رواه القمى
قال دخلت على ابي
الصفحه ٢٣ : شوقا إلى الصلوة لا لمجرد اسقاط التكليف
ويحتمل ارادة الخوف بمعنى مخافة عدم القبول مثل قوله تعالى يؤتون
الصفحه ٢٤ : قلبه بتمامه متوجه إلى الله تعالى ومقبل بصلوته
إليه تعالى وهذا المعنى يناسب قوله (ع) يقطع علائق الاهتمام
الصفحه ٢٥ : قول امير المؤمنين (ع) عند دفن الصديقة الكبرى
بعين الله تعالى ان تدفن بنتك وحبيتك سرا واما على ما هو
الصفحه ٢٧ : هذا الامر به من المستكبرين. وفى بعض ذلك كفاية
للعارفين ولو لم يكن في فضيلة الدعاء الا قول الله جل
الصفحه ٢٨ : الصفار عن محمد بن عيسى عن زياد العبدى عن
حماد بن عثمان رفعه إلى ابي عبد الله عليه السلام في قول الله ما
الصفحه ٣٠ : حسن وان كلا فيه فضل
فقال الدعاء افضل اما سمعت قول الله تعالى وقال ربكم ادعوني استجب لكم ان الذين
الصفحه ٣٩ : القاسم على بن
موسى بن جعفر بن محمد بن محمد الطاوس وفقه الله لما يريد منه ويرضى به عنه.
وبيان قول
مولينا
الصفحه ٤١ :
دوام ذكره غاية الاجتهاد ليذكره مولاه ويشرفه بذكره في الدنيا والمعاد.
الا ترى معنى
قول الشاعر
الصفحه ٥٣ : عنى ثم رفع رأسه فنظر إلى محمد فقال يا محمد من توضأ مثل
وضوئي وقال مثل قولى خلق الله عزوجل من كل قطرة
الصفحه ٨٦ : يسمع اولئك وهم كفار ولا يسمع المؤمنون والخبر مختصر.
اقول انا وقوله
عليه السلام يسمع اولئك وهم كفار
الصفحه ٩٣ : عن قول الله حافظوا على الصلوات والصلوة
الوسطى فقال هي صلوة الظهر وفيها فرض الله الجمعة وفيها الساعة
الصفحه ٩٧ : عن الباقر عليه السلام وزيادة قوله عليه السلام فطوبى لمن رفع
له عمل عند ذلك عمل صالح.
اقول انا وإذا
الصفحه ٩٨ : الصلوة فانك ان كنت عبدا معاملا لله جل جلاله في جميع الحركات والسكنات
عارفا بمعنى قوله جل جلاله في محكم
الصفحه ١٠١ : عليه
السلام عند قوله في الصلوة وجهت وجهى مثل الذى رويناه عن مولينا على صلوات الله
عليهما وكانا إذا دخلا