الصفحه ٤٥ :
المولى العظيم الشأن واياك ان تعتقد اننى قلت هذا لانه محتاج إلى دعائك هيهات
هيهات ان اعتقدت هذا فانت مريض
الصفحه ٥٢ : ولانه إذا اهتم بتطهيرها من دنس استعمالها في غير ما خلقت له من عبادته
اما بان يطلب العفو من مالك رحمته أو
الصفحه ٦٣ : تعجب إذا قيل
لك انهم لا يعرفون وهم منظورون لان سيدهم ومن هو اعظم كمالا وجلالا منهم قال الله
جل جلاله
الصفحه ٨٠ : المشيعين للجنايز خلفها وعن جانبها لان المشيع تابع فكيف
يكون بين يديها.
ويستحب تربيع
الجنازة بان يأخذ
الصفحه ٨٩ : قولى صادقا أي يكون سريرته موافقة لعلانيته في انه ما لبس
هذه الثياب الا لله وما يريده من العبادات لانه
الصفحه ١٦٣ : احد ولم نقل ان كان على يمينه احد لانه إذا كان اماما فلابد
من مأموم يصلى ورائه وفضيلة المأموم إذا كان
الصفحه ٢٣٢ :
ابدا ما ابقيتنى.
اقول ولا يكثر
من تعقيب المغرب قبل ان يصلى نوافلها لان افضل وقت نوافل المغرب إلى
الصفحه ٥٤ : المصير إليه
إذا تضيق وقت الصلوة عليه بمقدار ما يحتاج المتيمم إليه وفقد الماء للطهارة
بالكلية أو تعذر عليه
الصفحه ٦٦ : وبعد الفوات. فمن ذلك العهد الذى يحتاج الميت إليه ونحن نقدمه
اولا لانه يحتاج إلى زمان يجمع الشهود وتمام
الصفحه ٨١ : صدرها ويقصد
المصلى انه يصلى على هذا الميت واجبا لوجه وجوبه يعبد الله جل جلاله بذلك لانه اهل
العبادة
الصفحه ٩٨ : الايات وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون فانت
إذا كنت كذلك لازلت متهيئا لاوامره فتمتثل امره بالصلوة وتعبده
الصفحه ١٢٣ : صاحب الرحمة اضرب بهذا
العمل وجه صاحبه واطمس عينيه لان صاحبه لم يرحم شيئا إذا اصاب عبدا من عباد الله
ذنب
الصفحه ١٧٧ :
عليه السلام إذا صليت الظهر فقل بالله اعتصمت وبالله اثق وعليه اتوكل عشر مرات ثم
قل اللهم ان عظمت ذنوبي
الصفحه ٢٣٤ : المغرب تبتدى بهما بنية انك تصلى نافلة المغرب لوجه
ندبها تعبد الله جل جلاله بها لانه اهل للعبادة ثم تكبر
الصفحه ٢٥ : العبد يعيد الله جل جلاله لانه اهل للعبادة واوضحت ذلك على
وجه الصواب ولان قصد الانسان للعبادة كما نشير