الصفحه ٦ : الطمع عن الخلق.
الثاني
: ان ييأس من شئ ويأنس بالله سبحانه كما
سيجئ في صفاتهم حتى قال قائلهم
الصفحه ٢٧ : كل خطيئه (١).
٤٤
ـ وقال صلى الله عليه وآله :
ما تعبد الله بشئ مثل الزهد في الدنيا (٢).
٤٥
ـ وأوحى
الصفحه ٢٨ :
تحاسدتم وتباغضتم ، واغتررتم
ثم تقذف في جهنم فتقول : يا رب اتباعى وأشياعي؟
فيقول الله عزوجل
الصفحه ٣٠ : العبور (٤).
وليكن هذا آخر تعلقه في هذه الأوراق.
ونسال الله تعالى ان ينفعنا بما أمليناه
، ويجعلنا من
الصفحه ٢ :
الكتاب
: التحصين في صفات العارفين من العزلة
والخمول بالأسانيد المتلقاة عن آل الرسول (له نسخة عند
الصفحه ٣ : به من الغفلات ولعقهم من شراب حبه فسكروا في غيه وتاهوا في الفلوات
ووثقوا به فأغناهم وتوكلوا عليه
الصفحه ١٢ :
القطب الثالث في
فوائدها وهي أمور :
الأول
: انها من حقائق الايمان
٢٣
ـ روى عن النبي (ص) أنه قال
الصفحه ١٩ : يرتفع عنه الشك فيما عند ربه فإذا
ارتفع الشك كانت الدنيا عنده كالطوف (٣)
في الجوف يشتهى اخراجه.
الخامس
الصفحه ٣١ :
«فهرس الكتاب»
الموضوع
عدد الاحاديث
الصفحة
القطب الأول : في تصور
الصفحه ١٣ :
الفكرة.
فقال يا راهب ما أقل ما يجد العبد في
الوحدة؟
قال الراحة من مداراة الناس والسلامة من
شرهم
الصفحه ٢٠ : الري في كتابه المنبئ عن زهد (ص) قال حدثنا أحمد بن علي بن بلال قال عبد
الرحمن بن حمدان قال حدثنا الحسن
الصفحه ٥ : وتغلظ.
__________________
١ ـ في الجواهر
السنية : قلبه.
٢ ـ عنه في الجواهر
السنية : ص ٧٥.
٣ ـ من
الصفحه ٢٣ :
«ولرسول الله (ص) كلام
في مثل هذا في صفه أولياء سبحانه أحببت ايراده هنا»
٤٠ ـ من الكتاب المذكور
الصفحه ٤ :
القطب الأول : في تصوّرها
فنقول
: «العزلة» الانقطاع إلى الله
تعالى في كهف جبل أو ظل مسجد أو زاوية
الصفحه ١٥ :
الزاد ما بلغ البغية ثم ارشدهم الطريق وادخل رأسه في صومعته (٢).
وقيل
لراهب رؤى عليه مدرعه شعر سوداء ما