الصفحه ١٤ :
وقيل لراهب من رهبان الصين يا راهب قال
لست براهب إنما الراهب من رهب الله في سمائه وحمده نعمائه وصبر
الصفحه ٧ :
القطب الثاني في
الاذن فيها
والاخبار في ذلك لا تحصى كثره فلنذكر ما
يحضرنا :
٦
ـ الأول : أبو عبد
الصفحه ٩ : من صلاه (٦)
أحسن عباده ربه [بالغيب] (٧)
بالغيب والله في السريرة وكان غامضا في الناس ولم يشر بالأصابع
الصفحه ٢٥ :
اشهدوا أنتم انى راض
عن عبدي بالذي يصبر في الشدة ولا يطلب الراحة فتقول الملائكة يا الهنا وسيدنا تضر
الصفحه ٢٨ :
تحاسدتم وتباغضتم ، واغتررتم
ثم تقذف في جهنم فتقول : يا رب اتباعى وأشياعي؟
فيقول الله عزوجل
الصفحه ٣٠ : العبور (٤).
وليكن هذا آخر تعلقه في هذه الأوراق.
ونسال الله تعالى ان ينفعنا بما أمليناه
، ويجعلنا من
الصفحه ٣ : به من الغفلات ولعقهم من شراب حبه فسكروا في غيه وتاهوا في الفلوات
ووثقوا به فأغناهم وتوكلوا عليه
الصفحه ١٢ :
القطب الثالث في
فوائدها وهي أمور :
الأول
: انها من حقائق الايمان
٢٣
ـ روى عن النبي (ص) أنه قال
الصفحه ٢١ :
المسلم يومئذ كالغريب الشريد ذلك زمان يذهب فيه الاسلام ولا يبقى إلا اسمه ويندرس (٣)
فيه القرآن فلا يبقى
الصفحه ٣١ :
«فهرس الكتاب»
الموضوع
عدد الاحاديث
الصفحة
القطب الأول : في تصور
الصفحه ١٣ :
الفكرة.
فقال يا راهب ما أقل ما يجد العبد في
الوحدة؟
قال الراحة من مداراة الناس والسلامة من
شرهم
الصفحه ٥ : وتغلظ.
__________________
١ ـ في الجواهر
السنية : قلبه.
٢ ـ عنه في الجواهر
السنية : ص ٧٥.
٣ ـ من
الصفحه ٢٣ :
«ولرسول الله (ص) كلام
في مثل هذا في صفه أولياء سبحانه أحببت ايراده هنا»
٤٠ ـ من الكتاب المذكور
الصفحه ٤ :
القطب الأول : في تصوّرها
فنقول
: «العزلة» الانقطاع إلى الله
تعالى في كهف جبل أو ظل مسجد أو زاوية
الصفحه ١٥ :
الزاد ما بلغ البغية ثم ارشدهم الطريق وادخل رأسه في صومعته (٢).
وقيل
لراهب رؤى عليه مدرعه شعر سوداء ما