الصفحه ٦٣ : الله صلى الله عليه وآله وسلم انطلق من حاضرة الاسلام مع الريح ثم صار يشق
طريقه في الفضاء رنان الجرس يقرع
الصفحه ٨٤ : عنكم الرجس اهل البيت»
قال الزمخشري :
«وفيه دليل لا
شئ اقوى منه على فضل اصحاب الكساء عليهم السلام
الصفحه ٨٥ : ء فلا شك في دلالة الاية على
ذلك ..»
وقال المحقق
ناصر الدين عبد الله الشيرازي البيضاوي في تفسيره
الصفحه ٨٧ : الى يوم القيامة ..
وروي انه عليه
السلام لما خرج في المرط الاسود فجاءه الحسن فادخله ثم جاء الحسين
الصفحه ١٠٧ :
وقد يكون من
الواضح انه يشير الى الثاني من القولين لينجو من الطعن في مسانيد الحديث حتى
الصحاح منها
الصفحه ١١٧ :
فما اتى على
آخر كلامه حتى انتضم نصل نبلة كانت في يده بكفه غيظا وغضبا وهو لا يشعر فلما امسك
كرز بن
الصفحه ١١٩ : جهرة بن سراقة البارقي من زنادقة نصارى العرب ، وكان له منزلة من ملوك
النصرانية ، وكان مثواه في بنجران
الصفحه ١٢٢ :
قومهما عن طاعتهما لدينهما ، وفسخا لمنزلتهما في الناس فاقبل العاقب على
حارثة فقال :
امسك عليك
الصفحه ١٣١ :
في جزيرة العرب بيت الا وهو راغب إليهم أو راهب لهم ثم يدال بعد لاي منهم (١) ويشعث سلطانهم (٢) حدا
الصفحه ١٣٤ : عانسا في غير ارب ولا ضاحكا من غير عجب؟ الم
يبلغكما عن سيدكما المسيح عليه السلام قال : فضحك العالم في غير
الصفحه ١٣٧ :
وان ينصح لله عز وجل في عباده ولا يدهنن في امره ، وذكرتما محمدا بما حكمت
له بالشهادات (الشهادات
الصفحه ١٤٣ :
ذلك الذي اجعل عليه صلواتي واسلك في قلبه بركاتي وبه اكمل انبيائي ونذري.
قال آدم الهي
من هؤلاء الرسل
الصفحه ١٤٥ : كان يكون
واني اطلعت يا عبدي في علمي على قلوب عبادي فلم ار فيهم اطوع لي ولا انصح لخلقي من
انبيائي ورسلي
الصفحه ١٤٨ : ء وهذان الحسنان وهذا فلان وهذا
فلان وهذه كلمتي التي انشر به رحمتي في بلادي وبه انتاش ديني وعبادي ، ذلك بعد
الصفحه ٣١ : خبر اصحابه انفذ إليهم خالد بن الوليد
في خيل سرحها معه لمشارفة امرهم فالفوهم وهم عائدون»
وقالوا ايضا