الصفحه ٩٦ :
«من شجون (١) هذه المسألة ما حكي عن القاسم بن سهل النوشجاني قال :
«كنت بين يدي
المأمون في ايوان
الصفحه ١١٣ : يجمع
العالم في واحد
ولذا قال
الزمخشري في تفسير الاية من كشافه : وفيه دليل لا شئ اقوى منه على
الصفحه ١١٥ :
ومن ضوى إليهم (١) ونزل بهم من دهماء الناس (٢) على اختلافهم في دين النصرانية. وامتلات قلوبهم ـ على
الصفحه ١٢٠ : اليكم نصارى العرب من ربيعة اليمن ، فإذا وصلت الامداد واردة سرتم
انتم في قبائلكم وسائر من ظافركم وبذل
الصفحه ١٢٤ : امة الانجيل معا بسيرة ما قام به المسيح في حواريه ومن آمن له من قومه وهذه
منك فهة (١) لا يرحضها (٢) الا
الصفحه ١٣٠ :
فاعلم ما تذكر به النبوة والسفارة عن الرب الذي لا تفاوت في امره ، ولا تغاير في
حكمه.
قال حارثة :
قد
الصفحه ٤ : والارض قبل
الايمان. «قل انظروا ما ذا في السموات والارض» «وان في خلق السموات والارض واختلاف
الليل والنهار
الصفحه ٣٢ : رأينا وفدا مثلهم»
«واقبل القوم حتى
دخلوا على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في مسجده وحانت صلاتهم
الصفحه ٣٤ :
فانها مثله وآية معجلة»
«فغشيه الوحي
ونزل عليه قوله تعالى «فمن
حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم
الصفحه ٣٨ :
في البراهين اقوى من برهان الوجدان والعيان وهذه سحب البلاء تتدافع في
الفضاء.
وعرفوا ايضا ان
الصفحه ٥١ : الى
حلقة مؤلفة من اربعة يتناجون بصوت خافت كأنهم يحفرون قبرا لسر يريدون ان يدفنوه في
ضمائرهم.
بشير
الصفحه ٥٣ : الرأي يخلق المصاعب ويضع
العقبات في طريق التفكير وبالاخير لا اراه يصل وان وصل فان يصل وهو محطم القوى
الصفحه ٥٤ : البلدة
الطيبة غيرها بالامس .. ولم تكن كعهدها بالهدوء .. الناس في جيئة وذهوبة ..
اصبحوا وفي
القلوب خلجات
الصفحه ٥٥ : مشهود يوم
الرابع والعشرين من ذي الحجة (١) تطلع الناس فيه الى بزوغ شمسه كما تطلعوا الى سابقه يوم دخل
الصفحه ٥٨ :
وبعد ـ فالعقل
لا يصل الى صورة ارفع من هذه الصورة والى اشخاص في رتبة هؤلاء أو ارفع لئلا يقع من