الصفحه ١٣٥ : ـ جلسة ـ ثالثة في يوم ثالث من اجتماعهم للنظر من امرهم.
فقال السيد ـ يا
حارثة الم ينبئك أبو واثلة بافصح
الصفحه ١٣٦ : وحشة مع
(من) الحق ولا انس في غيره فمه.
السيد ـ فان من
الحق ان لاحظ في هذه الا كرومة للابتر.
حارثة
الصفحه ١٣٩ : ، فنحن نعترف يا هذا بمحمد انه رسول من الله عز وجل الى قومه من بني
اسماعيل (اسرائيل) في غير ان تجيب له
الصفحه ١٤٤ :
من بعض وهم في ذلك متقاربون جدا ثم طلع عليه سواد كالليل وكالسيل ينسلون من
كل وجه واوب فاقبلوا كذلم
الصفحه ١٧ :
لقد كان في
دعوته حرارة ، وفي كلماته صدق ، وعلى قسمات وجهه شئ من الجد الصريح.
كلمات لمست
باحدى
الصفحه ٢٣ :
مريم وامه ومن في الارض جميعا» والمسيح نفسه نفى ما ينسب إليه من ادعاء
الالوهية كما نص على ذلك
الصفحه ٣٩ : للنفوس الضعيفة.
وليس عجبا إذا
كان هذا الوفد حديث اهل المدينة ، فقد دخلها وفود كثيرة في السنة العاشرة
الصفحه ٤٧ : الذي بأيدينا والذي يحسن ان نزنن به الاشخاص انما هو العمل فقط ، واعمال
كل شخص هي التي ترجحه في كفة
الصفحه ٦١ : العرب ولكن ..
ـ ولكن ماذا؟!
نصالحك على ان
لا تغزونا ، ولا تردنا عن ديننا على ان نؤدي اليك في كل عام
الصفحه ٧٣ :
وسلم ، ومحمد انسان تجمعت في انسانيته صفات روحية جعلته افضل مخلوق واشرف
مخلوق وفوق كل مخلوق.
وعلي
الصفحه ٧٥ :
الى من حمر النعم سمعت رسول الله (ص) يقول له حين خلفه في بعض مغازيه فقال
له علي يا رسول الله خلفتني
الصفحه ٧٧ : تحاك في الصدور وقد لا يكون صعوبة في فهم الافضلية
حينما نفهم ان الاختيار من الله الحكيم ، وقد رأينا من
الصفحه ٨٦ : تباهلوا فتهلكوا»
قال الشيخ محمد
نهاوندي في تفسيره «نفحات الرحمن» :
«.. روي انه
صلى الله عليه وآله لما
الصفحه ٩٠ : بالعصيان إذا تخلف كما يتصف
بالطاعة إذا تقدم.
ولعله يستدل
على ذلك بما ذكره الشريف الرضى في كتابه «حقائق
الصفحه ٩٥ : الجدلية مشبوبة حارة يسعر نارها الحقد الكامن في
النفوس.
اجل. قضت
السياسة ان ينشق المسلمون على انفسهم وان