الصفحه ١٠٦ :
الطعن في علم السلف ، سلفهم الصالح؟! حتى نزلوا باقدارهم العلمية الى احط
منزلة يسعهم ان ينزلوا بهم
الصفحه ١٢٥ : في الفتنة وركبوا بختها «نصحها» ومن قبل ما نبذوا
كتاب الله وراء ظهورهم ، وقتلوا انبياءه والقوامين
الصفحه ١٤٩ :
«اني باعث في الاميين من ولد اسماعيل رسولا انزل عليه كتابي وابعثه
بالشريعة القيمة الى جميع خلقي
الصفحه ١٥٠ : غلفا فيها ينابيع العلم وفهم الحكمة وربيع القلوب وطوباه
طوبي امته.
ـ ربي ما اسمه
وعلامته وما اكل امته
الصفحه ١٣ :
جلجل الصوت في
سمعي فان الدعوة جميلة ومنبعثة عن شعور قلب كبير استوعبت مشاعري ووعاها سمعي وبصري
الصفحه ١٥ : ءة
الثانية كانت في عصر النور والحريات ولكنها تستفى من تلك العصور المظلمة ، ولا
نعلم الهدف الذي يرمى إليه
الصفحه ١٩ : قدرته كل موجود في السموات والارض وانه لا شريك
له في خلقه ولا شبيه له في عظمته تفرد بالكمال وتنزه عن
الصفحه ٢١ :
ولم يكتف العرب
بهذه الاصنام الكبرى ، بل ربما كان بعضهم أو اكثرهم يتخذ له صنما في بيته يطوف به
عند
الصفحه ٢٢ :
الايمن فادر له الايسر» ولم يكن فيها اي جدل في طبيعة السيد المسيح ولكنها اصطدمت
بمدرسة الاسكندرية ـ وكانت
الصفحه ٢٨ : لا يؤتيه الا لمن اعد له كل عدده.
والدعوة
الاسلامية قد بلغت يومئذ من النضوج في النفوس ما يجعل
الصفحه ٢٩ : بن
كعب ومن الضوي إليهم ونزل بهم من دهماء الناس على اختلافهم هناك في المذاهب
النصرانية من الا روسية
الصفحه ٧٨ : جدتهه وما زال ولا يزال ولن يزال مظهرا من مظاهر هداية
الله طبقا لما في علمه الازلي يسير مع العصور في كل
الصفحه ٨٩ :
ونراهم في
امثال آية المباهلة حكموا بالعقيدة فقط ولم يتصلوا بالالفاظ واسباب النزول ، ففسروا
بالرأي
الصفحه ١٢٣ :
المبعوث بالحكمة والبيان ، والسيف والسلطان ، يملك ملكا مؤجلا تطبق فيه
امته المشارق والمغارب ، ومن
الصفحه ١٣٢ : كنوزها وافلاذ كبدها حتى تعود كهيئتها على عهد آدم عليه
السلام ، وترفع عنهم المسكنة والعاهات في عهده