الصفحه ٧ : الدين السيوطي في تفسير هذه
الاية من كتابه الدر المنثور عشرين رواية من طرق مختلفة في ان المراد من اهل
الصفحه ١٠٢ : .
لقد رأينا من
قبل ان الروايات متفقة على ان النبي صلى الله عليه وآله وسلم اختار معه للمباهلة
عليا وفاطمة
الصفحه ١١١ : الناحية.
على ان الرواية
لو صحت نسبتها الى الامام جعفر الصادق عليه السلام لاخرجها شيعته وهم الذين
الصفحه ٨ : الكريمة من رواية وتفسير وبحسب القارى ان يطلب الكلمة الغراء في تفضيل
الزهراء لسماحة الامام السيد عبد الحسين
الصفحه ٣٣ : الكاذبين
__________________
(١) يلوح من هذه الرواية ان وفد نجران طلب الملاعنة ، ويخالفها ـ
الصفحه ٣٤ : شهواته في حب الرياسة والجاه العريض
__________________
ـ روايات شتى ويظهر منها ان الذي طلب المباهلة هو
الصفحه ٤٨ : سهل الساعدي رواه البخاري ومسلم.
الصفحه ٧١ : البحث فيه في كتابنا «تحت راية الحق»
وهو من الاخبار المتواترة اجمع المحدثون على رواية اخرجوه من طرق عديدة
الصفحه ٧٥ : رواية ابي
بكر «رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم خيم خيمته وهو متكئ على قوس عربية ، وفي
الخيمة علي
الصفحه ٨٧ : الرازي : «واعلم ان
هذه الرواية كالمتفق على صحتها بين اهل التفسير والحديث».
هذا نموذج من
التفسير الذي
الصفحه ١٠٣ :
وانما تستفى من مصدر شيعي وان هذه الروايات الكثيرة المتفق عليها مصدرها
شيعي ايضا! وان مقصد الشيعة
الصفحه ١٠٩ : !!
ولكن ابن عساكر
اراد ان يشبع تلك النفوس فاخرج رواية نسبها الى جعفر بن محمد الباقر عليه السلام
عن ابيه
الصفحه ١١٠ :
العادة قد تحيله على هذا الاطراد المصطنع مرتبا على ترتيب الخلافة وانما رقمته
السياسة ثم فرضته على رواة
الصفحه ١١٤ : نصارى نجران ومناظرتهم فيما بينهم وظهور تصديقه فيما دعاه.
روينا ذلك
بالاسانيد الصحيحة ، والروايات