الصفحه ٤٩ :
الرجل الاول بين المسلمين والمصدر الاول والاخير بعد رسول الله ، نضج هذا الفتى
نضوجا لم ينضجه احد من صحب
الصفحه ٦١ : حلة الفا في صفر والفا
في رجب وثلاثين درعا عاديه من حديد
يقول اليعقوبي
وغيره : فصالحهم رسول الله صلى
الصفحه ٦٣ :
ملكتهم يعلن النبي صلى الله عليه وآله وسلم نقاء آل رسول الله
وطهرهم من كل دنس. تقول السيدة عائشة
الصفحه ٦٨ : الدنيا والاخرة ، وذلك هو الخسرانن المبين فان رسول
الله.
«لا ينطق عن
الهوى ، ان هو الا وحي يوحى علمه
الصفحه ٧٤ : احد أو يساويه احد من صحب رسول الله صلى الله عليه وآله؟
هذا هو علي (ع)
وتاريخه المجيد من طفولته مفعم
الصفحه ٨٢ : لن يفترقا حتى يردا على رسول الله صلى الله عليه وآله الحوض. ولكن شاءت
السياسة للناس ان يعرضوا عن آل
الصفحه ٨٩ : رأيت قولهم «يدع
كل منكم نفسه واعز اهله» فهم يفسرون النفس بنفس رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
فقالوا
الصفحه ٩٦ : : «ليس شئ
افضل من آية المباهلة ، فان الله سبحانه جعل نفس رسول الله صلى الله عليه وآله
وسلم ونفس علي عليه
الصفحه ١٠٢ :
ثم يعود محمود
بن الحسن الحمصي فيقول : ان المسلمين والنخبة الممتازة من صحب رسول الله صلى الله
عليه
الصفحه ١١٥ : تفاوت منازلهم ـ رهبة
منه ورعبا ، فانهم كذلك من شأنهم إذ وردت عليهم رسل رسول الله صلى الله عليه وآله
وسلم
الصفحه ١٤٦ : فيه لا اله الا الله محمد رسول
الله فلان امين الله فلان خيرة الله عز وجل فذكر عدة اسماء مقرونة بمحمد ثم
الصفحه ٢ :
وان حياة كل واحد منهم تتصل بحياة رسول الله صلى الله عليه وآله ، ووجوده
الكامل يتصل بوجوده
الصفحه ٢٥ : حارثة ـ وكان يتولى الامور
الدينية. ولكن المهمات كان يشتور الثلاثة فيها. قال ياقوت :
«ووفد على رسول
الصفحه ٢٦ :
المساجد وعلى المآذن تشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك لهه وان محمدا رسول
الله في كل يوم خمس مرات.
في
الصفحه ٢٩ : والسالوسية والمارونية والنسطورية ، وقد امتلات قلوبهم ـ على
تفاوت منازلهم ـ رهبة من رسول الله صلى الله عليه