الصفحه ٩١ :
(٢) وإذا كان
المراد من الانفس نفس رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقد خرج بنفسه ومعه
الابنا
الصفحه ١٣٨ : لاعتبار ما اجمع صاحباهما مع حارثة على اقتباسه وتبينه (وتتبعه) من
الجامعة ، ولما رأى السيد والعاقب اجتماع
الصفحه ١٣٣ : فيعيدها الله عز جل على الدين
كله فيملك هو والملوك الصالحون من عقبه جميع ما طلع عليه الليل والنهار ، من ارض
الصفحه ١٣١ : بعد ما قنطوا برجل من ذرية نبيهم احمد ونجله يأتي به
الله عز وجل من حيث لا يشعرون تصلي عليه السموات
الصفحه ١٢٠ : سراقة ووقع منهم كل موقع ، فكادوا ان يفترقوا على العمل به وكان
فيهم رجل من ربيعة بن نزار من بني قيس بن
الصفحه ٧٧ : من
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وكان تفسيرا منه للانفس والنساء والابناء
مأخوذا بالعاطفة
الصفحه ٣٩ :
السمر
اجتاز الركب
سكك المدينة على خيولهم المطهمة تفوح منه رائحة المسك وعليهم ثياب صونهم من
الصفحه ١٢٣ : ذريته الامير الظاهر يظهر على جميع الملكات والاديان
، ويبلغ ملكه ما طلع عليه الليل والنهار وذلك يا حار
الصفحه ١٢٧ : وتفاوتا مما بين هذين الرجلين صدقا وكذبا
قالوا : وكان
العاقب احب مع ما تبين من ذلك ان يشيد ما فرط من
الصفحه ١٢٨ :
يقصد الي من
السبيل التي نهجتها برسلي لم يزدد في عبادته مني الا بعدا.
قال العاقب : رويدك
لقد نبأت
الصفحه ١٠٠ :
كان افضل من علي رضي الله عنه فبقى فيما وراءه معمولا به ، ثم دل الاجماع على ان
محمدا عليه السلام كان
الصفحه ١٠٦ : ، ونسبوا لهم عدم النضوج
العلمي الكافي لتمييز الصحيح من الموضوع كل ذلك بكلمة واحدة ـ ما اهونها عليهم ـ وهي
الصفحه ٤٦ : في
البراهين شئ ادل واصلح للاقناع من وضع الحق والباطل في كفتي الميزان.
قيس ـ حقا ما
تقول فداينع
الصفحه ١٣٦ : ـ انه
لكذلك اليس لمحمد ولد
السيد ـ انك ما
علمت الا لدا (١) الم يخبرنا سفرنا واصحابنا فيما تجسسنا من
الصفحه ٩٥ : يفترقوا الى طائفتين ، وسياسة قاسية كهذه
السياسة تستطيع ان تحطم عظماء الرجال وتتغلب على الامور ، ولكن لا