الصفحه ١١٣ : الانفس. مع
عدم الاكتفاء باحد السبطين من الابناء دليل على ما ذكرناه من تفضيلهم عليهم السلام
لان عليا
الصفحه ٨٢ : الوضاعين
المتزلفين الى رجال السلطة.
ولا نريد ان
نتبسط في الحديث مع المفسرين فان لهم ما يرتأون من تفسير
الصفحه ٢٨ : ..
ولم يكن في
الدعوة الاسلامية ما يخشى معه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الدعوة إليه فانه
دين الحرية
الصفحه ٣٢ : عليه وآله وسلم ، ثم امهلهم وامهلوه ثلاثا ، فلم يدعهم ولم
يسألوه ، لينظروا الى هديه ويعتبروا ما يشاهدون
الصفحه ٩٤ : سلة مهملاتها الى ان يشاء الله غير ما تشاء
السياسة.
وصنف مال الى
رسول الله صلى الله عليه وعليهم وسلم
الصفحه ١١٢ : الدين في كلمته الغراء قال ما نصه بالحرف :
«وانت تعلم ان
مباهلته صلى الله عليه وآله وسلم بهم. والتماسه
الصفحه ٦٥ :
المسلمين جميعا في زاوية ولم يدع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم احد من
هؤلاء لم يبق مجالا بأن
الصفحه ٥٨ : يعزب عنه مثال ذرة»
«امر رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم بشجرتين فقصدنا (١) وكسح (٢) ما بينهما حتى
الصفحه ٧٩ :
الواقع ستائر كثيفة مستندين الى احاديث احسن ما توصف به انها من وضع السياسة ، ومالوا
الى تأويلات تتجافاها
الصفحه ٩٧ :
يدعو نفسه لم يصح ان يتوجه دعاء الانفس الا الى علي بن ابي طالب عليه
السلام ، إذ لم يكن بحضرته ـ بعد
الصفحه ١٣٧ : كبيرا فما دعاك الى ذلك؟
حارثة ـ الحق
ابلج ، والباطل لجلج ، ولنقل ماء البحر ونشق الصخر اهون من اماتة ما
الصفحه ٨٣ : لانها خرجت من طريق ملتوية بالرغم عن المولود الذي يسير الاقلام
والى القارئ نقدم نموذجا من التفاسير.
قال
الصفحه ٤٣ :
واهل الغنى والثراء قد تزحلقت الى ما تراه وهي اقرب الى الوثنية :
ونجران اهم
موطن للنصرانية في
الصفحه ١٥ : تمت
في النفوس ، وانما ركدت قليلا وهي تعود الى سيرتها الاولى والى ما كانت عليه من
قبل في عهدها الاول
الصفحه ٧٠ : عظمتهم المرموقة. أجل. ان هذه الايات وغيرها من الايات الكثيرة تلقي ضوءا
على عبقرية اهل البيت عليهم السلام