الصفحه ٥٧ : الايمان. هو ذا يحتضن الحسين ويمسك بيمناه الحسن وخلفه بضعته الزهراء مغشاة
بملاءة من نور الله ، وهذا علي
الصفحه ٥٩ : الحسين وبيده الحسن ومن خلفه فاطمة الزهراء
ومن خلفها علي .. فتقدموا الى ان وقفوا تحت ذلك الكساء على الهيئة
الصفحه ٦٠ :
علي وفاطمة والحسن والحسين»
ـ «فما نراك
جئت لتباهلنا بالكبر ولا الكثر. ولا اهل الشارة ممن نرى ممن
الصفحه ٦٣ : :
«خرج رسول الله
وعليه مرط مرجل من شعر اسود فجاء الحسن فادخله ثم جاء الحسين فادخله ثم فاطمة ثم
علي ثم قال
الصفحه ٦٤ : جلى
ان الاختيار الذي وقع على علي وفاطمة وحسن وحسين له اهميته الكبرى في تقرير مرتبة
الفضيلة وانحصارها
الصفحه ٦٧ : والحسين لامرني ان اباهل بهم» بخ بخ ليس في علم الله احد
افضل منهم ، لا في الارض ولا في السماء.
وان هذا
الصفحه ٧٥ : وفاطمة والحسن والحسين فقال يا معشر المسلمين انا سلم لمن سالم اهل
الخيمة ، حرب لمن حاربهم ولي لمن والاهم
الصفحه ٨٣ : فعلتم لتهلكن ... وقد غدا محتضنا
الحسين آخذا بيد الحسن وفاطمة تمشي خلفه وعلي خلفها وهو يقول :
إذا دعوت
الصفحه ٨٤ : من شعر اسود ، فجاء
الحسن فادخله ثم جاء الحسين فادخله ثم فاطمة ثم علي ثم قال :
«انما يريد
الله ليذهب
الصفحه ٨٦ : الله خرج وعليه
مرط من شعر اسود وكان قد احتضن الحسين واخذ بيد الحسن وفاطمة تمشي خلفه وعلي خلفها
وهو يقول
الصفحه ٩٦ : السلام واحدة» فقال لي :
ان قال خصمك ان
الناس قد عرفوا الابناء في هذه الاية والنساء وهم الحسن والحسين
الصفحه ١٠٧ : من الانفس وسوى فاطمة عليها السلام من
النساء وسوى الحسن والحسين من الابناء وهذا تفسير عملي على اي
الصفحه ١١٢ :
وشئ واحد نريد
ان نشير إليه هنا وهو ما ذكره سماحة البحاثة حجة الاسلام الامام السيد عبد الحسين
شرف
الصفحه ١٤٦ : الله الحسن (فلان) خيرة الله الحسين (فلان)
صفوة الله فذكر عدة اسماء ينتظم حساب المعدود.
قال آدم فمحمد