الصفحه ٢٤ :
وكان اهم موطن
للنصرانية في الجزيرة العربية نجران ـ وهي من مخاليف اليمن من ناحية مكة ـ وكانت
بلدة
الصفحه ٢٥ : نجران ـ وهم نصارى ـ فحمى له ولدينه وغزاهم» وقتل
جماعة بالسيف وجماعة خدد لهم اخدودا من نار والقاهم فيه
الصفحه ٢٦ :
وفد نجران
في لحظة قصيرة
من الزمن خفق علم الاسلام في الجزيرة العربية وانطلقت الالسن في البيوت وفي
الصفحه ٣٨ :
في البراهين اقوى من برهان الوجدان والعيان وهذه سحب البلاء تتدافع في
الفضاء.
وعرفوا ايضا ان
الصفحه ٣٩ :
السمر
اجتاز الركب
سكك المدينة على خيولهم المطهمة تفوح منه رائحة المسك وعليهم ثياب صونهم من
الصفحه ٤٥ : تنفع البراهين ولم يؤمن وفد نجران بحجج الوحي المبين اوحى الله تعالى
الى نبيه (ص) «فمن حاجك فيه من بعد ما
الصفحه ٥٤ :
يوم المباهلة
استيقظت
المدينة المنورة من نومها ومسحت عن عينها فترى الكرى وشبحت العيون فإذا صورة
الصفحه ٥٩ : .
جفل الوفد
وانكمش على نفسه ، فانهم لم يثوبوا الى انفسهم من دهشتهم بالامس حينما اجتمعوا
برسول الله صلى
الصفحه ٦٤ : من اساليب واصطنع من اعوان ، لان النهج الذي نهجه كتاب الله
واضح لا يدخله اي تعديل ولا يمكن ان يتناوله
الصفحه ٧٥ :
الى من حمر النعم سمعت رسول الله (ص) يقول له حين خلفه في بعض مغازيه فقال
له علي يا رسول الله خلفتني
الصفحه ٧٦ : الكمال.
فلا بد اذن من
افضلية واكملية ليقع الاختيار صحيحا طبق العقل.
وإذا كانت سلام
الله عليها قد
الصفحه ٨٤ : من شعر اسود ، فجاء
الحسن فادخله ثم جاء الحسين فادخله ثم فاطمة ثم علي ثم قال :
«انما يريد
الله ليذهب
الصفحه ٨٦ :
فأمنوا فقال الاسقف يا معشر النصارى اني لارى وجوها لو سألوا الله ان يزيل
جبلا من مكانه لازاله فلا
الصفحه ٩٥ : في ظلمات الصعاب وهي ابعد من ان يتناولها السياسيون الخياليون.
وعلى كر السنين
ومر الاعوام يتطور
الصفحه ١١٢ : الكبير وايثارهم
فيه على من سواهم من اهل السوابق فضل على فضل لم يسبقهم إليه سابق. ولن يلحقهم فيه
لاحق