الصفحه ١١٠ :
معدى عنه بهذا الترقيم حسب ترتيب الخلافة! ..
ولعل سائلا
يسأل كيف لم يتخلف هذا الترتيب الثلاثي في
الصفحه ١٤١ :
حارثة ـ فانتما
والله فيما تزعمان من نبي ثان من بعده في امر ملتبس والجامعة تحكم في ذلك بيننا
الصفحه ١٥١ :
من تحريفها ولم يمكنهما ان يلبسا على الناس في تأويلهما امسكا عن المنازعة
من هذا الوجه وعلما إنهما
الصفحه ٣٠ :
واجتمع من القبائل من عك وحمير وانمار ومن دنا منهم سببا ونسبا ، فكان
مؤتمرا عاما اشتوروا فيه
الصفحه ٤٥ :
: «.. اما رأيت ما فعل بنا هؤلاء القوم؟ اكرمونا ومولونا ونصبوا لنا
كنايسنا واعلوا فيها ذكرنا ، فكيف
الصفحه ٦٦ :
اولئك هم كيف واجهتهم ، ومن اي النواحي اتيتهم ، تجدهم الراجحين في مقاييس
الفضل والفضيلة.
في بيت
الصفحه ٧٦ :
الاختيار نفهم التفضيل المطلق بدون مشاركة لان العقل لا يفهم الاختيار مع التساوي
في الفضيلة والمشاركة في
الصفحه ١٠٨ : بالعاطفة في مثل هذا الموقف بل في كل مقام وهو الذي لم ينس في وقت من
الاوقات الدعوة الى المساواة بين افراد
الصفحه ١٢٦ :
وبيارنا ثماد (١) ومياهنا ملحة ، وكنا من قبله لا نستطيب ولا نستعذب فبصق في بعضها ومج في
بعض فعادت
الصفحه ١٤٢ :
محرم ، ذلك لان السفيه هادم ، والحليم بان ، وشتان بين الهدم والبنيان ، فانتهز
حارثة الفرصة فارسل في
الصفحه ١٤٦ :
وافضلوا منها الى هذا الرسم :
اجمع الى ادريس
قومه وصحابته وهو يومئذ في بيت من ارض كوفان فخبرهم
الصفحه ٦ : نبيه صريحان بان آل رسول الله صلى
الله عليه وآله وسلم افضل من اقلته الارض واظلته السماء. والقارئ يقرأ في
الصفحه ٤٣ :
واهل الغنى والثراء قد تزحلقت الى ما تراه وهي اقرب الى الوثنية :
ونجران اهم
موطن للنصرانية في
الصفحه ٤٦ :
واوضحها في النفوس. ولهذه المباهلة قيمة تزيد عن قيمة المنطق والاقيسة لانها
قيمة الشهود في النفس
الصفحه ٨٠ :
يكاد ان يكون غريبا عن المعنى الذي يلوح به قوله «فان لم تفعل فما بلغت
رسالته» فانه ليس في الشريعة