الصفحه ١١٤ : كتاب
الاقبال من اعمال شهر ذي الحجة «فصل فيما نذكر من انفاذ النبي صلى الله عليه وآله
وسلم لرسله الى
الصفحه ٢٩ : فالى خطة الخسف الجزية عن يدوهم صاغرون ، وان
ابوا فاذنوهم على سواء ، وكان في كتابه صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٠ : انتشار الاسلام ، وبيناهم في حيرتهم سادرون إذ ورد عليهم كتاب
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يدعوهم
الصفحه ١٢ : نقدمه الى القارئ في خاتمة هذا الكتاب ، ولعل هذا الحديث
النادر هو الذي حملنا على افراد هذا الكتاب
الصفحه ٥٣ :
وحسبنا جميعا ان نرجع الى كتاب الله ، فانه حفظ لنا كثيرا من الايات في فضل هؤلاء
النفر ولحظات قصيرة في تلك
الصفحه ١٠٦ : ، ونسبوا لهم عدم النضوج
العلمي الكافي لتمييز الصحيح من الموضوع كل ذلك بكلمة واحدة ـ ما اهونها عليهم ـ وهي
الصفحه ٢٣ : الكتاب المجيد «واذ قال الله يا عيسى بن مريم أنت قلت
للناس اتخذوني وأمي الهين من دون الله. قال سبحانك ما
الصفحه ١١٢ : ـ ونزول القرآن العزيز آمرا بالمباهلة بهم بالخصوص فضل ثالث يزيد فضل
المباهلة ظهورا ويضيف الى شرف اختصاصهم
الصفحه ٥٦ : الحق ، واعطوا الجزية عن يد ..
يوم مشهود ..
يبسم بالامل الزاهر. يطوي صفحة من حياة ويفتح صفحة اخرى
الصفحه ٩٣ : والفشل في آمالهم ، وقد ارتعدت فرائصهم ، وانخلعت قلوبهم وعادوا الى كعبتهم
خائبين خاسرين ، واعطوا الجزية عن
الصفحه ١١٨ : بالجزية وهي الخزية حقا؟! لا والله حتى تجرد البواتر من
اغمادها وتذهل الحلائل عن اولادها ، أو نشرق نحن ومحمد
الصفحه ٢٨ : الاسلام دين الكافة من الناس
، والدعوة في ذلك العهد تعدت عن دور التوحيد ، والوعد والوعيد ، الى النواحي
الصفحه ١٣٥ : ـ جلسة ـ ثالثة في يوم ثالث من اجتماعهم للنظر من امرهم.
فقال السيد ـ يا
حارثة الم ينبئك أبو واثلة بافصح
الصفحه ٣٦ : ما تصنعون بينكم وبينهم»!!
هذا قسط من
الرأي الصائب والنصيحة الرشيدة وهو كاف للقارئ ان يفهم منه انهم
الصفحه ٨٩ : ء
والانفس ، ومعلوم باجماع المسلمين كافة ان رسول الله انما دعا الحسنين واباهما
وامهما عليهم السلام ولم يدع