الصفحه ١٠٦ : في هذا البحث لان الكلام فيه طويل وعريض وهذا فيما اراه هو
الخطأ احط من هذا الاسفاف ، وحتى الان لم نعلم
الصفحه ١١٣ : الانفس. مع
عدم الاكتفاء باحد السبطين من الابناء دليل على ما ذكرناه من تفضيلهم عليهم السلام
لان عليا
الصفحه ١٢٩ : ادب الله جل جلاله ، ومن ادب الله سبحانه وحكمته ان
يرى لسلطانه حقا ليس لشئ من خلقه ، لان الحبل بين الله
الصفحه ٩٧ :
:
«فانجلى عن
بصري ، وامسك المأمون قليلا ثم قال يا أبا الحسن «إذا اصيب الصواب انقطع الجواب»
هذه هي الكلمة
الصفحه ١٤٣ : وإذا الاكناف قد تضوعت طيبا وإذا انوار اربعة قد اكتنفته عن يمينه وشماله
ومن خلفه وامامه اشبه شئ به ارجا
الصفحه ٣٤ : اصير الى ملتمسكم وامرني بمباهلتكم ان اقمتم واصررتم على قولكم»
ـ ذلك آية ما
بيننا وبينك وإذا كان الغد
الصفحه ٣٩ : من اجمل العرب صورا.
وبعد ـ لم يكن
عجبا إذا افنتن الضعفاء بالوفد النجراني الذي يتمتع بكل المغريات
الصفحه ٤٧ : الميزان ، واغلب الظن ان رسول الله (ص) إذا اراد ان
يصحب احدا انما يصحب معه الرجل المعدوم العثرات الزاهد في
الصفحه ١٠٣ : على كثير من اهل السنة. وعلل
ذلك بان كلمة «نساءنا» لا يقولها العربي ويريد بها بنته لاسيما إذا كان له
الصفحه ١ : ..
وقد التقت في
حياتهم وشائج الفضائل والمثل العليا مذ تفتحت اكمام حياتهم وعرفوا هذا الوجود ، وإذا
نظرنا
الصفحه ٤ : لايات لاولي الالباب» ودعى الانسان الى النظر في نفسه «ومن آياته ان
ان خلقكم من تراب ثم إذا انتم بشر
الصفحه ٩ : حقيقة لا سبيل الى نكرانها ، غير انا نبخس الحقيقة
والواقع حقهما إذا انكرنا انه كان في الافق الاسلامي بعض
الصفحه ٣٦ :
سجية الانبياء وصفوتهم وموضع بهلتهم. فاياكم والاقدام إذا على مباهلتهم.
فهذه لكم امارة فانظروا حينئذ
الصفحه ٣٧ : السهم المراش فيما إذا باهلوه وانهم في نقطة
التحول ، والعقل لا يتصور
الصفحه ٤١ : للحديث فليس عجبا إذا
كان حديث جماعات من المسلمين في هذه اللحظة من الزمن الحالك السواد ، فقد كان هذا