الصفحه ٩١ :
(٢) وإذا كان
المراد من الانفس نفس رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقد خرج بنفسه ومعه
الابنا
الصفحه ١١١ : ، ويسير عليه إذا رجع الى العصر الاموي والى احوال الصحابة الذين اصطنعهم
الامويون. ولم يأت الوقت لدرس هذه
الصفحه ١٦ :
تحوطه سيوف السياسة ورماحها ولم يتهئ له الانطلاق والتحرر لان اللحظة المرجوة
لبروز العلم والحقائق لم يأت
الصفحه ١٨ : تلك الاطوار التي مرت عليها مختلفة في شكلها وطقوسها ، لان كل ما وصل
الينا ظن لم يؤيد بالبرهانن الصحيح
الصفحه ٢٦ : جدا ، وما عشرون عاما إذا قسناها الى
الجهود الجبارة ، والفتح العظيم ، والانتصار الباهر على الوثنية
الصفحه ١٠٧ : .
ويكاد يبدو ذلك
غريبا لان هذا الرأي في حاجة الى تمحيص قبل اثارته لان الواقع بين فرضين اثنين لا
مفر من
الصفحه ١٠ : عليهم ان يصنعوه ، لان عوامل الخطر اصبحت
تحيط بنجران بصورة خاصة وبالنصرانية بصورة عامة ، واصبح الاسلام
الصفحه ٦٤ : من اساليب واصطنع من اعوان ، لان النهج الذي نهجه كتاب الله
واضح لا يدخله اي تعديل ولا يمكن ان يتناوله
الصفحه ٨٩ : غيرهم ، فالصرف دعاء الابناء الى الحسنين والنساء الى
فاطمة والانفس الى علي عليه السلام لانه لا يصح في
الصفحه ١٤ : كتاب فجر الاسلام بما
يحمله من طعون دامية يحتاج الى محاسبة دقيقة واقول دقيقة لا لان كتاب فجر الاسلام
الصفحه ٢٠ : الابن أو روح القدس ، لانه لا انفصال ولا تركيب في
الذات الالهية» وهم شئ واحد «وان كان يستحيل على العقل
الصفحه ٦٥ : الذين وقع عليهم الاختيار ، لا يقاس بهم احد من الناس الا
كان القياس خطأ لان القياس انما يقع في المرحلة
الصفحه ٧٨ : ومتشابهه لان مرده الى اللغة
والى النبي صلى الله عليه وآله وسلم والراسخين في العلم من بعده حفظته ، ومنفذي
الصفحه ٩٥ : تستطيع ان تحطم
المبادئ ولا تجرأ ان تقتحم القلوب فالمبادئ يسيرها رجال خلقوا لان يعملوا تحت
قوارع النكبات
الصفحه ١٠٠ : كانوا قديما وحديثا يستدلون بهذه الاية على ان عليا افضل من سائر
الصحابة لان الاية دلت على ان نفس علي رضي