الصفحه ٦٠ :
، والله ما باهل قوم نبيا قط فعاش كبيرهم ولا نبت صغيرهم ولئن فعلتم لتهلكن وكان
الاستئصال .. وانما عهدكم
الصفحه ٨٤ : محمدا نبي مرسل ، ولقد جاءكم بالكلام الفصل من امر
صاحبكم ، والله ما باهل قوم نبيا فعاش كبيرهم ولا نبت
الصفحه ١١٧ : سيرة اقبل عليه العاقب ـ واسمه عبد المسيح بن شرحيل ـ وهو يومئذ عميد القوم
وأمير رأيهم وصاحب مشورتهم الذي
الصفحه ١٢٧ : في ان
نقل قومه من عبادة الاوثان الى الايمان بالرحمن.
قال حارثة :
انشدك بالله
الذي دحاها واشرق
الصفحه ١٣٣ :
موسى وثانيهما عيسى فاخو قريش هذا مرسل الى قومه ويقفوه من بعده ذو الملك
الشديد والا كل الطويل يبعثه
الصفحه ١٤٥ : الذي كتب من بعد نوح من ملوك الهياطلة (٢) وهم النماردة قال فافتض القوم الصحيفة
الصفحه ١٤٦ :
وافضلوا منها الى هذا الرسم :
اجمع الى ادريس
قومه وصحابته وهو يومئذ في بيت من ارض كوفان فخبرهم
الصفحه ١٥٠ : وليس
منزل من منازل اهل الجنة الا وظلاله فنن من تلك الشجرة.
فلما اتي القوم
على دراسة ما اوحى الله عز
الصفحه ٧٦ :
ولا يجوز عند
العقل ان يكون اختيار ولا تكون افضلية ولا يتأتي الاختيار إذا لم يكن هناك كمال
مطلق
الصفحه ٤٦ :
واوضحها في النفوس. ولهذه المباهلة قيمة تزيد عن قيمة المنطق والاقيسة لانها
قيمة الشهود في النفس
الصفحه ٧٤ :
الميزان إذا نصبت الموازين :
رووا انه قد
لرسول الله (ص) طير مشوي فقال :
«اللهم آتني
باحب خلقك اليك يأكل
الصفحه ٨٢ :
الشعور والخطأ في التفكير ، لان الاية الكريمة سيقت لاسمي من ذلك.
وكانت الطريقة
المثلى للمفسرين
الصفحه ٩٩ : .
ولو كان فيهم
من له مكانته لما جاز من الحكيم ان يخصه دونه لانه ترجيح بدون مرجح ، وحيث لم يدع
غيره علما
الصفحه ١٣ :
، لانها دعوة الخير مست القلب فتحرك ، وقرعت السمع فوعاها الذهن ، ولكنها رهيبه!
أمن المستطاع ان تقرن
الصفحه ٥٨ :
العليم الحكيم الترجيح بدون مرجح في المرحلة الحاسمة .. ولان العقل لا يساند
الاختيار الا إذا وقع على الامثل