الصفحه ٤٣٨ : عن
الكلي المشتمل على النّوعين لم يعترف بصيرورة المفهوم سالبة منتفية الموضوع ولا
وجه له وكيف كان
الصفحه ٢٣٢ :
فإن قيل كيف يمكن
القول بإطلاق وجوب الحج بالنسبة إلى بلوغ الموسم والواجبات بالنسبة إلى القدرة حال
الصفحه ٢٩٩ : فصلا له ولا أن يكون من الأوصاف اللازمة له بل يجب إمّا أن يكون منزلة كل
منهما من الآخر منزلة الوصف الغير
الصفحه ٨٤ : الشرعي ولم يكن له معنى سوى ذلك كما في كلّ أهل
اصطلاح إذا تكلّم فيما يتعلّق باصطلاحه وإن استعمله في غير
الصفحه ٤٠٢ : لفظه وسألني أي بعض
الأصدقاء أن أقصد إلى رسالة شيخنا أبي عبد الله أي المفيد ره المسماة بالمقنعة إلى
أن
الصفحه ٢٣ : يتعذّر وكيف يدعي ذلك مع ما نرى أنّ
الألفاظ المتداولة كالأمر والنهي ونحوهما قد صار محل الاختلاف العظيم
الصفحه ١٧٢ : إنّما هو
بالأعراض المكتنفة كالكم المخصوص والكيف الخاص وأمثالهما وعلى هذا فالفرد ينحل إلى
ثلاثة أشياء نوع
الصفحه ٧٨ :
إلى زمان إسلام
الابن فمحض حياة الأب موضوع الحكم إلاّ أنه مشروط بشرط هو إسلام الابن فالحاصل أن
الصفحه ١٧٧ : عن الأمر الذّهني فيصح أن يقال ليس صورة الإنسان إنسانا
مضافا إلى ما عرفت من أن أهل المعقول قائلون بعدم
الصفحه ١٤١ :
فلو لم يتكرر وضع
الألفاظ لبقي بعض المعاني ولم يوضع له لفظ وهو خلاف الحكمة وفيه أوّلا أن ذلك
يستلزم
الصفحه ٣٠٠ : القدر المشترك لم يجز أن يكون كل منهما فصلا له لما ثبت في المعقول من أنّ
الفصول متضادة لا يمكن اجتماعها
الصفحه ٢١٠ : بالمحرم فلا دخل له بما نحن فيه لأنّ التّكليف فيه غير قابل
التّمكن أو فيكون اجتماع الأسباب فيه سببا لمرتبة
الصفحه ١٢٤ :
دون المفهوم لا
وجه له إذ لو كان كذلك لوجب ارتداع العرف عن ذلك بعد تنبيه الشّارع لهم على خطائهم
في
الصفحه ٦٢ : الشّكّ إلى ماهيته الموضوع له وقد عرفت عدم إجراء
الأصل فيها وأما على القول بأن المبدأ هو المصدر وهو موضوع
الصفحه ١٦٢ :
لا يقول بذلك لغة
بل يقول إنّه كذلك شرعا نظرا إلى الأخبار والمراد بالعلم المأخوذ في الموضوع له