الصفحه ١٦١ : كيفيّة التّلفيق خلاف فقيل بأنّه يؤخذ من اليوم الثّاني مقدار
ما مضى من اليوم الأول فلو باع الحيوان بعد مضي
الصفحه ٢٠٥ : المسألة الأولى فيتصور
فيها ثمانية صور لأنّ الأمر الثّاني إمّا معطوف على الأوّل أو لا وكيف كان إمّا أن
يكون
الصفحه ٣٢٨ : الاستخدام وكيف كان فنقول قد
اعترض على الضّابط المذكور بأنّه منقوض من الطّرفين لأنّ مثل قوله
الصفحه ٣٨٩ : البيان فيه وقت الخطاب أو وقت العمل على
اختلاف القولين وكيف كان فالاحتياج فيه ثابت قطعا إمّا لأنّ الغرض من
الصفحه ٤١٨ : جاعلا للحكم الشّرعي
ولهذا لم يتمسك به أحد في مقامنا هذا أعني مقام حجّيّة الظّن وكيف كان فلنرجع إلى
ما
الصفحه ٤٤٢ : لو لا القاطع ويكون الشّكّ في انقطاعه بشيء مطلقا وكيف كان
فاحتج المحقق الخوانساري رحمهالله على مذهبه
الصفحه ٤٢٨ : ما بيناه للناس في الكتاب
أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون أوجب على العلماء بيان ما يعلمونه من الهدى
الصفحه ١٩٩ : لأنّ الموضوع هو أهل ذلك الزّمان من المكلفين فلا
يمكن الاستصحاب في حق غيرهم لأنّ ثبوت الحكم في حقهم
الصفحه ٤٢٩ : الآية شاهد على أنّ
المقصود هو السّؤال عن بشريّة الأنبياء من أهل الكتاب ليحصل العلم من قولهم
فالمسئول عنه
الصفحه ٣٣٠ : كفّر بعد قول الأعرابي هلكت وأهلكت واقعت أهلي في نهار
رمضان فإنّه لو لا عليّة الوقاع للكفارة لبعد الجواب
الصفحه ٦٠ : وإن أراد به أنّه ليس قابلا للاشتقاق لمنع أهل اللّغة
عنه فعدمه لا يضر بالحقيقيّة لتوقيفيّة اللّغات
الصفحه ٤٣٤ : لياقة
العذاب ومنافاته للحكمة ومنه قوله تعالى لا يكلف الله نفسا إلاّ ما أتاها أي ما
أعلمها وما أقدرها
الصفحه ٤١ : القرينة وإذا ثبت
اتحاده معنى فبسلبه عنه يلزم سلب جميع الحقائق عنه إذ لا حقيقة له سوى المسلوب
وعلى هذا لا
الصفحه ٣٣ : حتى يلزم الدّور فإن الجاهل
بالوضع إذا رأى انسباق المعنى إلى ذهن العالمين بالوضع من أهل اللسان وعلم
الصفحه ٤٩ : الأقسام المذكورة الظّاهر نعم لو كان في كلام جماعة من
أهل اللّغة المتصفحين المتتبّعين لأن عدم ذكرهم له دليل