الصفحه ١١١ : المعاني المستحدثة للإجماع
المذكور دون الوضع وذكر في وجهه أنّه إذا نظرت في كتاب ورأيت لفظا مستعملا في
مواضع
الصفحه ٤١٥ : الكتابي أو لا فعلى الثّاني لا يصح الاستدلال من رأس لأنّه استدلال على عدم
حجّيّة الظّنّ بالظّنّ وعلى الأوّل
الصفحه ١٧ : حينئذ
وتمايز العلوم إنّما هو بتمايز الموضوعات وقيل إنّ موضوع الأصول هو أدلة الفقه
يعني الكتاب والسنّة
الصفحه ٤٠٠ : ومن تقدم عليهم في تنقيح
ما ودعوه في كتبهم وعدم الاكتفاء بمحض وجدان الرّواية في كتاب وإيداعها في كتبهم
الصفحه ٤٠٣ : مخصوصة كالكتاب والسّنة والإجماع والتّواتر ونحن نعلم أنّه
ليس في جميع المسائل الّتي استعملوا فيها أخبار
الصفحه ٢٠ : اشتراك لفظ واقع في الكتاب فبأصالة عدم الاشتراك يثبت
اتحاد الموضوع له وبه يثبت أنّه مراد في الكتاب فكونه
الصفحه ٢٥ : ويؤيّده ما نقل عن
ابن جني أنّه وضع في كتاب الخصائص بابا في تخطئة بعض الأكابر لبعض وبابا في غرائب
اللغة
الصفحه ٢٦ : الأقصى من تدوين اللغة هو فهم الكتاب
والسنّة واللفظ المذكورة فيهما إن كان مقترنا بقرينة حمل على المجاز ولا
الصفحه ١٩١ : العلم ما كان موضوعه موضوع العلم أو نوع منه وعرض
ذاتي له ما يكون المراد من الأوامر خصوص ما في الكتاب
الصفحه ٢٤٦ : موضوعه بسكون
الأصابع لأنّه إن بقي الموضوع بقي وصف الكتابة لاعتبارها فيه ومعها لا معنى للحكم
بسكون الأصابع
الصفحه ٣٩٤ : كونه حجّة فيجوز تخصيص الكتاب بخبر الواحد فإنّ الجمع متى أمكن
بالوجه المتعارف فالرّجوع إلى المرجحات
الصفحه ٤٠٤ : الإثم على الوصي ثم قال ما وجدت هذا الخبر
إلاّ في كتاب محمد بن يعقوب وما رويته إلاّ من طريقه فكيف يدعي
الصفحه ٤٠٦ :
بها الكتاب
والأخبار المتواترة لا ينافي ما ذكرنا أمّا أوّلا فلأنّ اعتبار خبر الواحد له
شرائط ولعلها
الصفحه ١ :
كتاب غاية المسؤل في
علم الاصول
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمد لله الّذي
شيّد دعائم
الصفحه ٢ : أنّ احتمال العلمية الشخصيّة فيها منتفية قطعا إذ لم يوضع لفظ المعالم
مثلا للكتاب المشخّص الجزئي الحقيقي