الصفحه ١١٧ : المستحدثة فلا يدخل القاضي في هذا النّزاع ولكن بعد القول بالمعاني
المستحدثة لا يختص النّزاع بالقائلين
الصفحه ١٢١ : الحنث عليه كما لا يخفى انتهى وفيه أن كونه فاسدا بالنسبة إلى
الأمر الثّاني المتعلق به غير معقول فالقول
الصفحه ١٢٦ : والموضوع له خاصا كما ذكرنا لكنه يتعدد المعاني ويلزم القول بتحقق ألف
ماهيّة للصلاة والأعمّيّة قد فروا من ذلك
الصفحه ١٢٩ : يكن منحصرا في أقل الواجبات بالعلم العادي
والمراد من قوله هكذا أصل أن هذا من أفراد الصّلاة لوجود
الصفحه ١٣٢ : إذا لم يعلم بوجود الذّات ومنها قوله تعالى إنّ
الصّلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر وقوله عليهالسلام الصلاة
الصفحه ١٤٣ : الجماعة الّذين
استوقدوا وكذا قوله تعالى وخضتم كالذي خاضوا فأطلق اللّفظ الموضوع للواحد على
الجماعة فليكن ما
الصفحه ١٦٩ :
إبليس بالسّجود ولم يشأ أن يسجد ونهى آدم عن أكل الحنطة وشاء أن يأكل وذكر في
الثّمرة بين القولين أمور منها
الصفحه ١٧٨ : كما عرفت مع أن
القائل بذلك قائل بثبوت المفهوم للشرط وحينئذ فيجب القول بأن الموضوع له هو الطّلب
الكلي
الصفحه ١٨٩ : كحمله على الوجود ويتم ذلك على
القول بأنّ المشتق يجب أن لا يكون فاقدا للمبدإ أو الشّيء ليس فاقدا لنفسه
الصفحه ١٩٣ : عدم اعتبارهما
بقوله تعالى حكاية عن فرعون لقومه فما ذا تأمرون وكذا بلقيس وقول عمرو بن عاص
لمعاوية أمرتك
الصفحه ١٩٧ : قولان أحدهما عدمه لعدم دلالة الأمر عليه لغة ولا عرفا ولا عقلا
والثّاني ثبوته لوجوه الأوّل أنّ الأمر مشتق
الصفحه ٢٠٠ : تعبديّة لا أنّ الأصل فيها ذلك والاستصحاب أو قوله
وذلك دين القيّمة يدل على ثبوت تلك الواجبات التّعبديّة في
الصفحه ٢٠٣ : نفي ترتب الثّواب على العمل بدون القربة لا
نفي الصّحة وكذا قوله لا عمل إلاّ بالنيّة ونظائره وأورد على
الصفحه ٢٠٦ : في قوله عليهالسلام ولا ينقض اليقين بالشّك بعد قوله فإنّه على يقين من وضوئه فإنّه لسبق اليقين
ظاهر في
الصفحه ٢٠٧ :
الثّاني إن كان
معرفة والأوّل نكرة جاز القول بوحدة التّكليف وتعدده سواء حمل اللام على العهد أو