الصفحه ٢٠١ : من القول بوجوبه استقلالا لم يثبت وثبت لم يضر بالإجماع
لأنّ مبناه على الكشف واعترض عليه بوجوه منها أنّ
الصفحه ٢١٧ : وإمّا التّعدد والمعتبر حينئذ تعدد
العمل وإن استلزم دوام الفرد النّوعي والحق في المسألة هو القول الأوّل
الصفحه ٢١٨ : داخلا في
الأكثر وإمّا بجعل القصد مميزا ولا يحتاج إلى القول بمنع التّخيير الشّرعي أيضا
بجعل الزّائد
الصفحه ٢٢١ : إذا استفيد العلية فيتكرر وإلاّ فلا والمشهور عدم التّكرار
مطلقا أو التّفصيل والقول الأوّل غير مشهور
الصفحه ٢٢٣ : أوّلا ثمرة النّزاع والمرجع عند التّوقف في
المسألة وعلى القول بالاشتراك عند عدم القرينة ثم نشرع في تحقيق
الصفحه ٢٢٥ : من ربكم وقوله تعالى
فاستبقوا الخيرات والأوّل يقرر بوجهين أحدهما أن المغفرة من فعله تعالى فلا معنى
الصفحه ٢٦٥ : فعلم بما
ذكرنا دليل القول بالتّضمن مع إبطاله وأمّا القائل بالاستلزام فاستدل عليه بأنّ الوجوب
معنى بسيط
الصفحه ٢٨٥ : القول بالتّصويب وهو خطأ ظاهر ووجهه ما عرفت
وتوضيحه أنّ المحقق من مذهب العدليّة هو تحقق الحسن والقبح في
الصفحه ٣١٩ : بفساد الصّلاة مع التّيمّم
على القول بوجوب الإعادة لو تمكن من الماء وليس كذلك إذا عرفت معنى الصّحة فنقول
الصفحه ٣٤٤ : الثّمرة بين القول بالانصرافي وبين القول بالوضع مع لزوم المجاز على
الثّاني عند عدم إرادة المفهوم دون الأوّل
الصفحه ٣٤٦ :
الإملاق وقوله
تعالى وربائبكم اللاّتي في حجوركم واختلف في وجه عدم المفهوم في ذلك فقال بعض
المحققين
الصفحه ٣٥٣ :
مع إثبات القيام لعمرو أو نفيه عنه أقوال ولا يستفاد الحصر إلاّ على القول الأوّل
وهو الحق لأنّ المتبادر
الصفحه ٣٦٣ : مجموع الأفراد بملاحظة واحدة كلفظ
جميع ومجموع والجمع المعرف على قول وكل منهما قد يتعلق به الحكم بهيئة
الصفحه ٤٥٢ :
فيشمل الصّور
الثّلاث ومنها قوله في الخبر الأوّل فإن حرك إلى جنبه شيء فإنّه من أمارات النّوم
ومنها
الصفحه ١٩ :
اللّغويّين وفي
الرّجال بقول أصحاب الرّجال فإنّ قول اللّغويّ الصّعيد هو التّراب مثلا يحصل منه