الصفحه ٢١٩ : يقال
بحصول الامتثال بالأفضل وهو باطل لفساد دليله كما سيأتي فانحصر الأمر في القول
بحصول الامتثال بالجميع
الصفحه ٢٢٤ :
بالوقف ويجري
الكلام على القول بالاشتراك أيضا عند عدم القرينة فتفطن فلنشرع في بيان تحقيق
المسألة
الصفحه ٢٣٦ : التّخييري بينه وبين الوضوء في
الزّمان المتأخّر هذا كله على القول بوجوب مقدمة الواجب المشروط قبل وجوبه وأمّا
الصفحه ٢٣٧ : لكن لما قام الإجماع على عدم الأوّل تعين أحد الأخيرين فعلم
أنّ مبنى القول بالضيق إمّا عدم توجه الخطاب
الصفحه ٢٤١ : الواجبات والمستحبات النّفسية استحقاق الثّواب أمكن القول بترتب الثّواب
على الوضوء والغسل من بين المقدمات كما
الصفحه ٢٥٠ : القول في المقام أنّ الشّيء إذا ترك علته
التّامة من أمور فانتفاء كل واحد من تلك الأمور علة تامة لتركه ثم
الصفحه ٢٥٤ : فإنّه لا يعتبر
في صدق الإعانة عليه قصد ترتب الضّرب عليه فالمناط هو العرف انتهى والحق هو القول
الأول فإنّ
الصفحه ٢٦٢ : الشّروع في المطلب لا بد من
تصوير جريان الأقوال المذكورة في المسألة فنقول هنا إشكالان أحدهما أنّ
القول
الصفحه ٢٦٤ :
مقتضيات الطّلب الجنسي على القول به وإذا كان النّزاع في الأمر الاستحبابي من حيث
اقتضاء الجنس ففي الوجوبي
الصفحه ٢٧٣ : ووجوب المقدمة وحرمة فعل الضّد بجواز اجتماع
الأمر والنّهي لتعدد الجهة فيلزمه القول بحرمة الإبطال فيتعارض
الصفحه ٢٧٦ : بقوله صلىاللهعليهوآله ما لا يدرك كله لا يترك كله وقوله عليهالسلام إذا أمرتكم بشيء فأتوا منه ما
الصفحه ٢٧٧ : قوله عليهالسلام رفع عن أمتي تسعة ومنها ما لا يعلمون وما لا يطيقون بناء على أنّ المراد رفع
جميع الآثار
الصفحه ٢٧٨ : فإن تعذرا وجب بدلهما الغسل بالماء القراح إن قلنا بتعدد المطلوب
وإلا فلا فإنّ قوله اغسله بماء السّدر إن
الصفحه ٢٨٠ : كلمة من في قوله صلىاللهعليهوآله إذا أمرتكم بشيء فأتوا منه ما استطعتم فإنّ ظاهره كون
المأتي به جز
الصفحه ٢٨٤ : الأقسام يسمى أمرا
ظاهريّا والنّزاع إنّما هو في أنّ إتيان مقتضاه يجزي عن الواقع أو لا فيه قولان
الأول