الصفحه ٣٣٢ : الالتزام على القول بأنّ اللّفظ أنّما يستعمل في
الملزوم ولينتقل منه إلى اللازم هذا ولكن ظاهر القوم إدخال
الصفحه ٢٥٣ : هو
لأنّ المخاطب بالفعل هو النّفس ولا يمكن حصول الفعل منها إلاّ بتوجهها إلى البدن
وبعثه عليه وهو
الصفحه ١٩٣ :
قلنا بأنّ الطّلب نوع وهما عرضان له لأنّ النّوع أيضا لا يوجد في الخارج بدون عوض من
الأعراض ولا يمكن أن
الصفحه ٣٧٢ : المستفاد من المفرد لأنّ معنى
التّثنية أو الجمع لا يستفاد من جوهر اللّفظ مع قطع عن اللّواحق نعم يمكن إدخاله
الصفحه ٢٥٢ : محله إن شاء الله إذا علمت ذلك فنقول من العنوانات الّتي
ذكرها القوم هو ما ثبت لقصد الحرام لما ورد في
الصفحه ٣٣١ :
المصحح للمجازيّة فيه فيبعد حمل التّعريف على هذا فالظّاهر من القوم إدخاله في
دلالة الالتزام ويؤيّده أنّهم
الصفحه ٣٧٧ :
الشّارع المبين للأحكام فيحمل عليه عند الشّك وإلى ما ذكرنا من الشّرطين يرجع
الشّرطان اللّذان ذكرهما القوم
الصفحه ٢٣٤ : كما هو مراد القوم من خروج مقدمات الواجب المشروط عن محل النّزاع ولكن قد
يشكل الأمر في بعض الموارد حيث
الصفحه ٢٦٣ : الإنكار في أجزاء الواجب إذا عرفت ذلك فنقول يمكن
تصحيح القول بالعينيّة بأن ترك الأكل واجب بعين وجوب الصّلاة
الصفحه ٣١٣ : قوم حسب
مذاقه وهو كما ذكرنا فتأمّل وثانيهما في ترجيح الأمر على النّهي وبالعكس والمراد
بالمرجح هو
الصفحه ٤٤٨ :
بالتبعيّة عدم
جريانها لأنّها مثل أصالة عدم الشّرطيّة بل هي هي إلاّ أن يقال إنّ ذلك من الأصول
الصفحه ٢٦١ : إذا كان المأمور به واجبا مضيقا كأداء الدّين والضّد واجبا
موسعا كالصّلاة وذكر في وجهه أنّ الضّد لو لم
الصفحه ٤٠٩ :
دعوى أنّ العلم
الشّرعي أعم من هذا فاسده لأنّ المراد بالعلم الشّرعي ما علم تنزيله شرعا منزلة
العلم
الصفحه ٣٢ : أخرى فهم المعنى من اللّفظ بلا توسط شيء
وكشفه عن الوضع عقلي إنّي لأن السّبق إلى الذّهن يحتاج إلى مرجّح
الصفحه ٨٢ :
يحمل على عرف
المتكلّم لأنّه عادته في التّكلّم ومقتضى الغالب تكلمه بمقتضى عادته نعم لو انتقل
إلى